أقبلتُ عليهِ معادية
وعدت منه باكية
ألومه على جرحي
وأنا بالجرح بادية
أطالبه بتدليلي
و بفرط دلاله ماضية
أرتجي منه الوصال
وبالهجر دوماً ساعية
عذبته بإسم الهوى
وأظن أني الهاوية
متمردة متكبرة
وجداً أنا متعالية
ك شوكة تهوى العناق
وتنسى أنها مؤذية
من اقرب كتاباتي لنفسي