بِودي أن آتي إليك وأنتزع حزاني،
كما يخلعون الأشخاص قمصانهم،
أُود الإرتياح فوق صدرك الماكث،
سأظل أحملُك بخيالاتي الواسعة،
إلى أن يكتُب لنا الرحمَن القَدر،
حينها لا شيء يقفُ بين رمَشي وعينيك،
سأكون غِطاءُ جسدك،
وأمتزجُ بجلدك،
أحبُك،
محَبوبي الأوحَد.