أُحبك،
لأنَّ الآخرَ النقيَّ،
الذي لم يظهر من قبل،
يثبُ جميلاً كالغزال،
من داخلي.
لأنني أقبض على الخيط اللانهائي،
لطائرتي الورقية،
التي فقدتُّها،
دفعةً واحدة،
في الطفولة.
ولأنَّ الرعبَ يتوقف عن التناسل،
يتبخرُ اليأسُ،
والملائكةُ تعود إلى العمل،
عندما أُحبك.