أُنطق الحياةَ معي،
لتكُن أيامُكَ مباركة،
لتكُن طويلةً وعامِرة،
بالقدر الذي حينما انسى،
إسمي، وعمري، وجسمي،
وتأكُل السنينَ من قواي،
أقول إسمكَ فقط،
ولا أتذكر لماذا ناديتُك،
كُن معي،
حتى اللحظة الأخيرة،
التي يُصيبني فيها الخرف،
إذا حييتُ طويلًا.