الموضوع: تدبرات_قرآنية
عرض مشاركة واحدة
قديم 05-19-21, 07:53 AM   #493
عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (06:43 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



تدبر

(وَتَرْجُونَ مِنَ اللَّهِ مَا لَا يَرْجُونَ) لا يكن عدوك أعمق تفكيرا منك، فأنت تفكر بعون من الله لما ينجيك وهو يفكر بإغواء الشيطان لما يرديك.

ناصر العمر


الألآم والمشاق إما إحسان ورحمة وإما عدل وحكمة وإما إصلاح وتهيئة لخير يحصل بعدها وإما لدفع ألم هو أصعب منها (وَتَرْجُونَ مِنَ اللَّهِ مَا لَا يَرْجُونَ)

ابن قيم الجوزية (ابن القيم)


في الأزمات •• ‏﴿ وَلَا تَهِنُوا فِي ابْتِغَاءِ الْقَوْمِ ۖ إِن تَكُونُوا تَأْلَمُونَ فَإِنَّهُمْ يَأْلَمُونَ كَمَا تَأْلَمُونَ ۖ وَتَرْجُونَ مِنَ اللَّهِ مَا لَا يَرْجُونَ ۗ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا ﴾ ‏مشقة العمل .. ‏يهونها استحضار الهدف .

رسائل مشروع تدبر


(ولا تهنوا في ابتغاء القوم إن تكونوا تألمون فإنهم يألمون كما تألمون) من أسباب الاستمرار في العمل تذكير النفس بالانجازات

ماجد الغامدي


( و ترجون من الله مالا يرجون )
الأهداف تصنع الفرق في الرجال !

ماجد الغامدي


(وَلاَ تَهِنُواْ فِي ابْتِغَاء الْقَوْمِ إِن تَكُونُواْ تَأْلَمُونَ فَإِنَّهُمْ يَأْلَمُونَ كَمَا تَأْلَمونَ) كأنَّ الله يقول لهم: لا ينبغي أن يكون خصومكم -وهم أشياع الباطل- أصبرَ على الآلام، وأثبتَ على مواقف الأخطار منكم، وأنتم حماة الحق!

محمد الخضر حسين


ما نراه من مآسي المسلمين أمر يُجسد كلَّ صور الألم الجسدي والنفسي؛ لكن عزاؤنا أنَّ ربناأخبرنا أنَّ الألم متبادل: (إِنْ تَكُونُوا تَأْلَمُونَ فَإِنَّهُمْ يَأْلَمُونَ كَمَا تَأْلَمُونَ وَتَرْجُونَ مِنَ اللَّهِ مَا لَا يَرْجُونَ)، فعلى المؤمنين أن يُقَوُّوا رجاءَهم بربهم، فهو ما يُميِّزهم عن غيرهم.

عويض العطوي


هذا تشجيعٌ لنفوس المؤمنين، وتحقيرٌ لأمر الكفرة، ولما كانوا مستوين في الألم، أكد التشجيع بقوله: (وَتَرْجُونَ مِنَ اللَّهِ مَا لَا يَرْجُونَ) وهذا برهان بيِّن ينبغي بحسبه أن تقوى نفوس المؤمنين.

عبد الرحمن الثعالبي


تختلف الأمنيات بين الناس فارتق برجائك (وترجون من الله مالا يرجون).

ابتسام الجابري


" إن تكونوا (تألمون) فإنهم يألمون كما تألمون (وترجون) من الله ما لا يرجون" بحجم آلامك أيها المؤمن يكون رجاؤك فيما عند ربك سنة الله في الألم.

عبدالله بلقاسم


فإنهم يألمون كما تألمون مهما كان تفوقهم العسكري والعددي فالألم واحد

عبدالله بلقاسم


من النداءات القرآنية ؛ ” لا تقنطوا، لا تحزنوا، لا تهِنوا، لا تيأسوا “ القرآن يدعوك للرضا و التفاؤل و يبعث فيك الأمل دائمًا

تأملات قرآنية


مهما بلغ العدو من القوة فإنه يرهب اﻹسلام،وإن كان المسلمون يألمون من بطشه فإن العدو يألم من صمودهم(إن تكونوا تألمون فإنهم يألمون كما تألمون).

سعود الشريم


قال تعالى(إن تكونوا تألمون فإنهم يألمون كما تألمون) هذه الآية اجعلها على بالك! كل عدو لك إذا كنت تعاني منه ، فإنه يعاني منك مثلما تعاني منه؛ سواء كان ذلك عدواً بالسلاح، أو بالأفكار، أو بأي شيء لكن الفرق بين المسلمين وأعدائهم(وترجون من الله ما لا يرجون)

محمد بن صالح ابن عثيمين


في القرآن الكريم ما يبعث على التفاؤل : ﴿ لا تقنطوا ﴾ ﴿ ولا تيأسوا ﴾ ﴿ ولا تهِنوا ﴾ ﴿ولا تحزنوا ﴾ فتفاءلوا يا أهل القرآن .