05-27-21, 08:17 AM
|
#501 |
| | | | | | | | | | | | | | | | | | الهوايه » القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر | | | | | | | | 
تدبر
إذا رأيت مغردا في(تويتر)بمعرف مجهول يغرد بالغيبة والبهتان فاذكر(يستخفون من الناس وﻻ يستخفون من الله وهو معهم إذ يبيتون ما ﻻ يرضى من القول)
سعود الشريم
﴿ يَستَخفونَ مِنَ النّاسِ وَلا يَستَخفونَ مِنَ اللَّهِ وَهُوَ مَعَهُم إِذ يُبَيِّتونَ ما لا يَرضى مِنَ القَولِ وَكانَ اللَّهُ بِما يَعمَلونَ مُحيطًا ﴾ أعظم مصيبة : أن تخاف من البشر فتختفي بمعصيتك عن أبصارهم، ولاتخاف الله.
متدبر
" يستخفون من الناس و لا يستخفون من الله " لا تجعل الله أهون الناظرين إليك ، اجعلها شعارًا لك.
مجالس التدبر
اعرض قلبك على القرآن .. وتفحص إيمانك عند تلاوته .. وخاصة في مثل هذه الآيات: { يَسْتَخْفُونَ مِنَ النَّاسِ وَلاَ يَسْتَخْفُونَ مِنَ اللّهِ...}
مجالس التدبر
ما أقبح النفاق ! يعلم بأن الله معه ثم يقيم على نفاقه (وهو معهم إذ يبيتون ما لا يرضى من القول)
ظلمات يحيا فيها المنافق ويبيت فيها مكائده ظلمة القلب والوجه والليل (يستخفون من الناس ولا يستخفون من الله وهو معهم إذ يبيتون ما لايرضى ..
المعية .. منها عام : " وهو معهم إذ يبيتون مالا يرضى من القول " ومنها خاص لأوليائة : إن_الله_مع_الصابرين " إنني معكما أسمع وأرى".
ابو حمزة الكناني
قال ابن القيم رحمه الله : ذنوب الخلوات اصل الانتكاسات وعبادات الخفاء من اسباب الثبات !
موقع حصاد
قبيح بالمرء أن يكون ذو الوجهين
وجه ينشر به الفساد والشر لمن كشفه من المؤمنين
ووجه يتنسك به أمام المخدوعين به حفظا لنفسه
(يستخفون من الناس ولا يستخفون من الله)
تدبرات قرآنية
وهذا من ضعف الإيمان، ونقصان اليقين ، أن تكون مخافة الخلق عندهم أعظم من مخافة الله، فيحرصون بالطرق المباحة والمحرمة على عدم الفضيحة عند الناس.
تفسير السعدي
يكتب مقالاً في صحيفة صديقه يسب فيها المؤمنين
ثم يظهر على شاشة يظهر فيها بالمتنسك العابد
هم العدو فاحذرهم
(يستخفون من الناس ولا يستخفون من الله)
تأملات قرآنية
( إذ يبيتونَ ما لا يرضى من القول ) راجع نوايـاك وانو الخـير قبل أن تنام ، النوايا السيئة لايرضاها العزيز العلَّام .
عايض المطيري
﴿يستخفُون من الناس ولا يستخفون من الله﴾ ﴿فلا تخشوا الناس واخشون﴾ اجعلها قاعدة في حياتك: إن أرضيتَ ربّـك فلا يهمّـك رضي الناس أم سخطوا.
تأملات قرآنية
﴿ يستخفون من الناس ولا يستخفونَ من الله وهُو معهم ﴾ الخاص عند الله عام ! فاحذر من مقته وسخطه وعقوبته لتهوين نظرك إليه
أحمد العنزي
كنت واقعا في ذنب يشق علي تركه وفي كل مرة أرتكبه يمتلكني شعور بالضيق الشديد فتحت المذياع فإذا، بقوله تعالى : (يَسْتَخْفُونَ مِنَ النَّاسِ وَلَا يَسْتَخْفُونَ مِنَ اللَّهِ وَهُوَ مَعَهُمْ ) يرتله أحد القراء بصوت مؤثر جدا فاقشعر جسمي وكان ذلك اليوم الحد الفاصل بين المعصية والإنابة إلى الله
كتاب ( ليدبروا آياته)
تدبرات_قرآنية
هدايات_آية |
|
|
|