الموضوع: تدبرات_قرآنية
عرض مشاركة واحدة
قديم 05-29-21, 08:22 AM   #503
عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (07:46 AM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



تدبر

(فأردت أن أعيبها وكان وراءهم ملك يأخذكل سفينة غصبا) اذا ضاقت الخيارات أمامك فلاباس ان ترتكب ضرراأصغر لدرء ضرر أكبر

مجالس التدبر


( أما السفينة ... ) ( و أما الغلام ... ) ( و أما الجدار ... ) العالِم يشارك الناس همومهم على تنوعها واختلافها .

ماجد الغامدي


﴿أما السفينة فكانت لمساكين يعملون في البحر..﴾ قد يكون الرجل يعمل ولديه سفينة ولكنه لا يزال مسكينا.

عبدالمحسن المطيري


(أَمَّا السَّفِينَةُ فَكَانَتْ لِمَسَاكِينَ يَعْمَلُونَ فِي الْبَحْرِ فَأَرَدتُّ أَنْ أَعِيبَهَا وَكَانَ وَرَاءَهُم مَّلِكٌ يَأْخُذُ كُلَّ سَفِينَةٍ غَصْبًا ) ربما ساق لك الله لك من أقداره من يحميك وأنت لا تشعر !

تدبرات تدارس القرآن


إن لله ألطافا مغمورة لا تصل إليها أبصارنا الضئيلة! (أَمَّا السَّفِينَةُ فَكَانَتْ لِمَسَاكِينَ يَعْمَلُونَ فِي الْبَحْرِ فَأَرَدتُّ أَنْ أَعِيبَهَا وَكَانَ وَرَاءَهُم مَّلِكٌ يَأْخُذُ كُلَّ سَفِينَةٍ غَصْبًا)

تدبرات تدارس القرآن


قال الله تعالى : ( أَمَّا السَّفِينَةُ فَكَانَتْ لِمَسَاكِينَ يَعْمَلُونَ فِي الْبَحْرِ فَأَرَدتُّ أَنْ أَعِيبَهَا وَكَانَ وَرَاءَهُم مَّلِكٌ يَأْخُذُ كُلَّ سَفِينَةٍ غَصْبًا ) : - قد يصيبك الله بما تكره ليدفع عنك ما هو أعظم ، فلا تقنط عند الشدائد فلربما تكون هي المنجية .

أحمد عيسى المعصراوى


( فأردت أن أعيبها ) لا تقتصر وظيفة الداعية على الوعظ فحسب ؛ بل اهتمامات الناس من اهتماماته .

ماجد الغامدي


أما السفينة فكانت لمساكين يعملون في البحر ) درسٌ عمليّ في الاصرار والاستمرار .. لم يقفوا عند حدود البَرّ !

ماجد الغامدي

﴿أما السفينةفكانت لمساكين يعملون في البحر فأردت أن أعيبها وكان وراءهم ملك يأخذ كل سفينة غصبا﴾ تدفع المفسد الكبرى بالمفسدة الصغرى

عبدالمحسن المطيري


فشل مشروعك قد يكون العيب الذي يحصل في حياتك وهو سر نجاحك ونجاتك من امر قد يدمر حياتك

تدبرات تدارس القرآن


"فَأَرَدْتُ أَنْ أَعِيبَهَا وَكَانَ وَرَاءَهُمْ مَلِكٌ يَأْخُذُ كُلَّ سَفِينَةٍ غَصْبًا" بعضُ الكسرِ جبر وفي طيات الأخذِ عطاء وبعضُ الأخذ إبقاء ولأنه الله : منعُه حكمة ... وعطاؤُه رحمة ! *

متدبر


قال ﴿ﻓﺄﺭﺩﺕ ﺃﻥ ﺃﻋﻴﺒﻬﺎ﴾ وﻟﻢ يقل اراد ربك أن اعيبها !! أنه الأدب مع الله

مجالس التدبر


(فَأَرَدتُّ أَنْ أَعِيبَهَا وَكَانَ وَرَاءَهُم مَّلِكٌ يَأْخُذُ كُلَّ سَفِينَةٍ غَصْبًا) لم يذكر عنه سوى ظلمه وأخذه ما ليس له الظلم لا ينسى! بل سيرة تتبع الظالم حيا وميتا

تدبرات تدارس القرآن


( أما السفينة فكانت لمساكين يعملون في البحر ) يعملون في البحر ! إن ضاق رزقك في البر فابحث عنه في البحر ؛ لا تيأس .

ماجد الغامدي


{فأردت أن أعيبها وكان وراءهم ملك يأخذ كل سفينة غصبا} قد يكون النقص من حياتك سبب في دفع مصيبة عنك فلاتحزن فكل شيء باختيار


مجالس التدبر


علمتني سورة الكهف •• لا تُشْقِ نفسك غمّا ‏من أي خطْبٍ ألمَّا ‏وارجع إلى الكهف واقرأ ‏أمَّـا وأمَّـا وأمَّـا ‏(أما السفينة فكانت لمساكين..) ‏(وأما الغُلام فكان أبواه مؤمنَين..) ‏(وأما الجدار فكان لغُلامَين يتيمَين..).

ماجد الغامدي


علمتني سورة الكهف نفس الشيء؛ تراه من منظور واحد فوضى واضطرابا.. (أخرقتها لتغرق أهلها؟).. وتراه من زاوية أخرى اتّساقا وانتظاما (أما السفينة فكانت لمساكين).. فاللهم بَصّرنا بمواطن النّظام.. بين كلّ ذاك الاضطراب..

طارق مقبل

أما السفينة فكانت لمساكين" مساكين ويملكون سفينة !! وأحدهم يظنك صرت غنيا لأن في بيتك هاتفا!!

علي الفيفي


( ملك يأخذ كل سفينة غصبا ) "الطواغيت يشتركون في غصب أموال شعوبهم، هذا يأخذ السفن وذاك يستولي على الاراضي، وآخر ينهب٧ الاموال ."

فوائد القرآن


﴿ﻓﺄﺭﺩﺕ ﺃﻥ ﺃﻋﻴﺒﻬﺎ﴾ ﻟﻢ ﻳﻘﻞ ﺍﻟﺨﻀﺮ ﻟﻤﻮﺳﻰ "ﻓﺄﺭﺍﺩ ﺭﺑﻚ أن ﻳﻌﻴﺒﻬﺎ" ﺑﻞ ﻧﺴﺐ ﺍﻟﻌﻴﺐ ﻟﻨﻔﺴﻪ علمتني_سورة_الكهف اﻷدب مع الله

رمزي أحمد ناصر


{ وأما السفينة فكانت لمساكين يعملون في البحر} - المسكين ينبغي أن يعمل - ابحث عن عمل ولو بالشراكة {لمساكين} - النقل من الأعمال المباركة. - مجالس القرآن

محمد الربيعة


وأما السفينة فكانت لمساكين يعملون في البحر" ربما ساق الله لك من أقداره من يحميك وأنت لاتشعر

عبدالله بلقاسم


من أدب الخضرمع الله أنه أضاف عيب السفينةإلى نفسه ( فأردت أن أعيبها ) والخيرإلى الله( فأراد ربك أن يبلغا أشدهما ويستخرجا كنزهما ..)

عايض المطيري


{ فأردت (أن أعيبها) وكان وراءهم ملك يأخذ كل سفينة غصبا } بعض الكسر جبر ! وفي طيّات الأخذ عطاء ! وبعض الأخذ إبقاء!!

اشراقة آية


(وكان وراءهم ملك يأخذ كل سفينة غصبا!) أن يتحول الملك إلى قاطع طريق، ويستغل منصبه وجيشه لتحقيق مآربه ،فهي والله المصيبة العظمى

وليد العاصمي


قد يصيبك ما تكره ؛ ليدفع عنك ما هو أعظم : ﴿ فأردتُ أن أعيبها وكان وراءهم ملك يأخذ كل سفينة غصبا ﴾

أمل الحميضي


( أما السفينة فكانت لمساكين يعملون في البحر ) الإحسان إلى المساكين والضعفاء ، منهج سار عليه المصلحين والأنبياء !

عايض المطيري


[وكان وراءهم ملك يأخذ كل سفينة غصبا ] ما اقل امانة وما اظلم من استلم امر رعية فاستعمل عليهم الظلم والبطش، فهذا في أي وجه سيلقى الله

مها العنزي


"وكان وراءهم ملك " أرادوه أمامهم ليقودهم .. فكان وراءهم لينهبهم

علي الفيفي


فأردت أن أعيبها" لا تكن مشاعرا سلبية لمحب قرصك بكلمة في العلن .. فلعله أراد أن يصرف عنك الأسوأ

علي الفيفي


"وكان وراءهم ملك يأخذ " ملك .. ومازال الأخذ إحدى هواياته

علي الفيفي


﴿ وكان وراءهم ملك..... ﴾ " وراءهم " بمعنى أمامهم وليس خلفهم.. ومنه قوله : ﴿ ومن ورائه عذاب غليظ ﴾

تصحيح_التفسير" نايف الفيصل



﴿ لِمَسَاكِينَ يَعْمَلُونَ﴾.. مدحهم الله وبعث إليهم الخضر يستنقذهم لأنهم مع كونهم مساكين لكنهم يعملون.

عبدالله بلقاسم


فأردت أن أعيبها العمل بأخف الضررين . . سياسة الأنبياء

علي الفيفي


وكان وراءهم ملك يأخذ كل سفينة غصبا لم يذكر عنه سوى ظلمه وأخذه ما ليس له الظلم لا ينسى بل سيرة تتبع الظالم حيّاً وميتاً

رسائل مشروع تدبر


﴿ أَمَّا السَّفِينَةُ فَكَانَتْ لِمَسَاكِينَ يَعْمَلُونَ فِي الْبَحْرِ﴾.. تمسكن يا صديقي, ربما ساق الله لك من أقداره من يحميك وأنت لا تشعر.

عبدالله بلقاسم


﴿ أَمَّا السَّفِينَةُ فَكَانَتْ لِمَسَاكِينَ﴾.. العلم: إنقاذ حقوق المساكين.

عبدالله بلقاسم



اجتهــد هــذا اليــوم في دفــع ظلــم عــن مظلـوم أو ضعيـف, ﴿ أَمَّا ٱلسَّفِينَةُ فَكَانَتْ لِمَسَٰكِينَ يَعْمَلُونَ فِى ٱلْبَحْرِ فَأَرَدتُّ أَنْ أَعِيبَهَا وَكَانَ وَرَآءَهُم مَّلِكٌ يَأْخُذُ كُلَّ سَفِينَةٍ غَصْبًا ﴾

القرآن تدبر وعمل


قال الله تعالى : ﴿ فَأَرَدتُّ أَنْ أَعِيبَهَا وَكَانَ وَرَاءَهُم مَّلِكٌ يَأْخُذُ كُلَّ سَفِينَةٍ غَصْبًا ﴾ : - - إذا ابتليت فأشكر واصطبر فلا تعلم مما نجوت . { اللهم اجعلنا من الراضين بالقضاء الصابرين عند البلاء المؤمنين بقدرك ، الداعين لدينك } .

أحمد عيسى المعصراوى

مات أهل السفينة وما عرفوا أنه لولا خرقها ما خسروها (وَكَانَ وَرَاءَهُم مَّلِكٌ يَأْخُذُ كُلَّ سَفِينَةٍ غَصْبًا ) ومات أهل الغلام وما عرفوا أنه لولا موته ما فتنوا (فَخَشِينَا أَن يُرْهِقَهُمَا طُغْيَانًا وَكُفْرًا ) سبحان من يبتلي بالصغيرة لينجي من الكبيرة

أدهم شرقاوي


قال الله تعالى : ﴿ فَأَرَدتُّ أَنْ أَعِيبَهَا وَكَانَ وَرَاءَهُم مَّلِكٌ يَأْخُذُ كُلَّ سَفِينَةٍ غَصْبًا ﴾ : - - قد تبتلى بضر أصغر ليُدفعَ به ضرر أكبر . - فإذا ابتليت فأشكر واصطبر فلا تعلم مما نجوت .

أحمد عيسى المعصراوى


{ أما السفينة } ‏{ وأما الغلام } ‏{ وأما الجدار } ‏أمور ظاهرها المصائب والابتلاءات ‏وباطنها الرحمات { رحمة من ربك } ‏فخيرة الله خير للعبد من خيرته لنفسه ‏فلا تقلق!

تدبر


‏إنها سورة الكهف : ‏السَّفينةُ التي لو لم تُثقب لسُلِبتْ ‏يبتلي الله بالصغيرة لينجي من الكبيرة ‏والغلام الذي لو لم يُقتل لأشقى والديه ‏في أخذ الله عطاء ‏والجدار الذي لو لم يُقم لضاع مال اليتيمين ‏أي وفاء هذا يا رب ‏مع كل ثقبٍ ‏وكل فقد ‏وكل نعمة ‏ردد : 'اللهم صبراً على ما لم نحط به خبرا'

أدهم شرقاوي


سورة_الكهف