الموضوع: سورة البقرة
عرض مشاركة واحدة
قديم 06-08-21, 08:48 PM   #6
الشآمخة

الصورة الرمزية الشآمخة

آخر زيارة »  12-13-23 (06:07 PM)
المكان »  لن أعود للوراء
الهوايه »  الكتب والمنتدى
MMS ~

 الأوسمة و جوائز

افتراضي ،،،



المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ممثل قانوني مشاهدة المشاركة
للمعلومية أختي الشامخة،،

ليس كل من يرقي بالقرآن والسنة لديه المعرفة والدراية التامة والكاملة في علم الروحانيات، علم الروحانيات هو علم يدرس في الكثير من جامعات دول العالم، وهو علم مباح شرعاً كبقية العلوم، ولكن هناك دول تجيز تعليمه من باب المعرفة والإحتياط، وأخرى تمنعه سداً للذرائع، فهناك رقاة يستخدمون هذا العلم لمعرفة أنواع الجان والشياطين ومعرفة تكوينهم وطرقهم ومعرفة أنواع العارض وطرق فك العقد والأقفال واستخدام العلاجات المناسبة ضدهم، وهناك مشعوذون يستخدمون هذا العلم في السحر والإستحضارات والتسخير والشر.

فعلم الروحانيات علم واسع جداً، والمعالج الممارس والمجرب لن يكون مثل القارئ أو الملقَّن فقط.

وفيما يخص قراءة سورة البقرة فقط دون تدبر ودون معرفة كل آية متى تستخدم أثناء الرقيا لن تفيد بشيء، فهناك آيات تقرأ للكشف عن ماهية العارض، وهناك آيات تقرأ للترهيب، وهناك آيات للترغيب، وهناك آيات للحرق، وكل ممارسة يقوم بها الراقي سواءً بنفسه أو على غيره لن تكون مفيدة إذا ما كان ملماً بمداخل ومخارج الروح والنفس والجسد، فليس كل من يقول انا راقي فهو راقٍ متمكن، إضافةً إلى بعض الرقاة الذين يشترطون مالاً معيناً للرقيا، فمن يشترط مقابلاً مادياً بالرقيا فهذا لن يستفاد منه غالباً.

ما تعانين منه ربما يكون حقيقياً، وربما يكون وهماً، فنصف المرض وهم، فربما تكونين مصابة بنفس فقط، أو ربما عين، أو ربما حسد، أو ربما نظرة، أو أثر، أو سحر، والسحر كذلك مقسم إلى مدفون أو مأكول أو مشروب أو مربوط أو معقود.. وهذه كلها واردة والباب فيها واسع، ولن يستطيع الراقي الملقّن أن يكتشفها إلا إذا كان ملماً بهذه العلوم وخاض تجارب فعلية، وغير ذلك يجب أن يكون هذا الراقي مجازاً من جهة معتمدة حتى يتمكن من الممارسة، والجلسات العلاجية لها وقت محدد لا يزيد عن ربع ساعة، وينبغي تجنب الإستحضار أثناء الرقيا، وهكذا.

ولنضرب مثلاً بالقرآن عند قراءته.. فهناك من يقرأ دون تدبر وتفكر، وهناك من يقرأ بتدبر وتفكر وتفسير وتمعن، وهناك فرق في الأجر وفي التأثر بين الطريقتين، فالذي يقرأ دون تدبر لن يستفيد شيئاً من قراءته إلا مضيعة للوقت، أما المتدبر فإنه يعلم ما يقرأ ويستطيع الحفظ بصورة أكبر من القارئ الغير متدبر.

أعتذر على الإسهاب في الشرح، ولكن ليستفيد الأعضاء والزوار من هذه المعلومات، وسأقوم بنشر تجارب شخصية لي في هذا المجال والكثير من المعلومات الغامضة في هذا الباب ليستفيد القراء منها في حال تفرغي إن شاء الله، وأتمنى لكم دوام الصحة والعافية ،،،
يكفي اني اقرأ القرآن بوعي وجهاد
الثقة بالله اهم شيء
الله قال في القرآن شفاء لما في الصدور
وليكن بعلمك أنا أقرأ للشفاء والعافية والبركة في حياتي وكل مايؤذيني سواء كان روحيا او نفسيا او جسديا
وكلنا معرضون للمرض والتعب النفسي والجسدي
في هذي الحالة أنا الرابحة لأني اجاهد في سبيل الله من كل ما أعانيه ويؤذيني في حياتي
كلامك غير مقنع وكأنك تقول لاتقرأي سورة البقرة وتتعبي نفسك على الفاضي
ولو بحثت فالنت عن تجارب سورة البقرة لوجدت كثير الناس تعافو من كل مايؤذيهم في حياتهم
كل القرآن خير وبركة وبالذات سورة البقرة هي قوية جدا
يكفي أن الرسول قال أخذها بركة وتركها حسرة
وقال أقرأو
(اقرَؤوا الزَّهرَاوَين: البقرةَ وسورةَ آلِ عمرانَ. فإنهما تأتِيان يومَ القيامةِ كأنهما غَمامتانِ. أو كأنهما غَيايتانِ. أو كأنهما فِرْقانِ من طيرٍ صوافَّ. تُحاجّان عن أصحابهما) [صحيح]
وأنا على يقين ان مهما كانت الشكوك الذي فيني
أني سأخرج من هذي الحآلة والله كبيير جدا
ويعلم خبايا نفسي
ويعلم كيف سأشفى واتعافى
الله كبير وفيي آية تقول قل لن يصيبنا الا ما كتب الله
وما اصابك لم يكن ليخطأك وما أخطأك لم يكن ليصيبك