أعيش في مرحلة إدراك
أنني جربت أن أكون ثرثارةً،
أن أكون عصريةً،
أن أكون مُندفعةً مُتحمسة،
أن أكون طفوليةً،
وأن أكون ساطعةً،
لكنني بعد كُل هذا أعودُ مُرهقةً للإنزواء،
وإنه يُناسبني السُكون والإختباء،
يُناسبني هُدوء الأيام،
وتعنيني الآن فكرة أن أرعاني،
أكثر من أن أُغيرني.