| | | |
| على خفة
الاصابع
كان بتهوفن يفتح
نافذة
من اهتزازت مفاتيح البيانوا
للحروف ذاكرة
على اطرافها
حدود الشعور الاول
ما بين النصف
والاكتمال
ومازال يعبر
السمات
نذور قد أخذت
من عواتق الارواح
ليت الشمس
نهرت برائه الامتداد
ربما لكان
للحياة رشاقة
في كل فؤاد
قلم
موشى بالارجوان الدري | |
| | |
بعض النوافذ تطلّ على سهل الفِتنة
و الوقوع من تلك النافذة قد يكون محاولة للتحليق و قد يعتبر انتحاراً
على كل حال ، ذاكرتنا تنعم بنعمة النسيان
و ليس مستبعداً أن نختار الوقوع في ذات الأمر و كأنها المرّة الأولى
الأستاذ شطرنج
شكرا لتفضّلكَ بهذا الحضور
شكراً لهذا الإثراء