البدايه اليوم هنا
 |  | |  |
|
اليوم قاعدين نتناقش أنا وولد عمي ع سؤال
من كنت صغير
اسئله بس مالقيت جواب يقنعني للأسف طرحته بتويتر
وعذراً على الأعضاء الي عندي بتويتر للأسف ماقتنعت بالجواب ولد عمي من يشوفني برد اسئل ذا السؤال
يقول خاطري اكسر راسك واشيل مخك واركب.بداله مخ ثاني يتوافق مع جينات عائلتنا ههههههههههترى ذي امنيته
من كنا مراهقين يقهرني بس احبه الله لايحدني عليه
بس الحمدلله ع الحوادث الي صارت
لي ماتأثر مخي الأصلي حتى لما مره سويت حادث
زارني بالمستشفى وسألني
_تخبر سؤالك الي مالقيت له جواب
ولاسألته السؤال
قال خلاص فكوا الاجهزه عنه تراه طيب
صارت علامتي الموجوده بملفي الصحي عند أهلي
والسؤال هو
_الحين انت كيف تعرف أنك تحب أو تحتاج الشخص؟
يعني كمثال والديك كيف تدري انك تحبهم لأنك تحبهم
أو تحبهم لأنك محتاجهم
بالكتب قبل لما يتكلمون عن حب الأم او الأب
يعددون فضائلهم انهم سهروا وتعبوا ومحد بيتحملك مثلهم
يعني أنا احبهم لأني احتاجهم محد بيتحملني غيرهم ؟
لحد يقول الحب احتياج وشعور انا لااحتجت معناه مجرد مااحد يعطيني هذا الاحتياج راح اتخلى عن الحب الأول
أتمنى أن لااحضى برد يكون أمنيته كأمنية ولد عمي
| |
 | |  |
عاقبة أمري
للفاضل سعود
تعقيبي
الحب عطاء بالدرجه الأولى
لاعلاقة له بالإحتياج
هي بذور تزرع بداخلك ثم تزهر
سؤال
الأب أو الأم من يتخلى منهم عن ابنائه
هل يجدون ذات حب الأبناء المرتبطين بوالديهم !
من يتشرّبون الحب عطاءً قبل احتياج
وذات الشيء ينطبق على باقي البشر
بقدر زرعه فيك يجد الحصاد
وليس بقدر احتياجك يجد الحب
إضافه متواضعه قد يكون لدى الآخرين مايجودون به أفضل مني
