الشخص البالغ العاقل سواءً نجح أو فشل في مسيرته ليس هناك أحداً له دخل في حياته

حتى والده ووالدته من طرفه أو عمه وعمته من طرف زوجته لا يحق لهم يتدخلون في تصرفات إبن أصبحت عصمته بيده

هذي هي حياته وهو حر فيها يديرها كما يشاء أن نجح فنجاحه بأمر الله ثم لنفسه وأهل بيته وإن فشل ففشله بأمر الله ثم لنفسه وأهل بيته كذلك

أما إذا كان أهل زوجته خافو على مستقبل بنتهم معه في حال نظرتهم له الخاطئه فهناك محاكم بإمكانهم يفصلون بينهم من خلالها إن إستطاعو ، أما غير ذلك فلا يقبل النقاش

أهم شيء في المشكله هو قرار الزوجه يكون بقناعتها ورضاها بدون أن تُجبر على شيء لا تريده وتعض أصابع الندم بقية عمرها .