الموضوع: تدبرات_قرآنية
عرض مشاركة واحدة
قديم 06-19-21, 08:02 AM   #522
عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (07:42 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



تدبر


" وأما الجدار فكان لغلامين يتيمين في المدينة وكان تحته كنزلهما وكان أبوهماصالحا" الصلاح من أعظم أسباب الحفظ قي الحياة وبعد الممات. .

نوال العيد


[وكان أبوهما صالحاً ] إن أردت الحياة الطيبة لذريتك، فكن صالحاً في نفسك عندها سيتولى الله رعايتهم حتى لو لم تكن معهم فاستقامتك رزق لهم

مها العنزي


(أما الجدار فكان لغلامين يتيمين( ربما كانا نائمين أو يلعبان ويلهوان ، والخضر يبني الجدار لهما توكل على ربك ، جنوده تعمل لك وأنت لا تشعر

عايض المطيري


[فأراد ربك أن يبلغا أشدهما ويستخرجا كنزهما رحمة من ربك] من ليس له أب فإن له رب يرزقه من حيث لايحتسب فرحمة ربك اعظم من رحمة والديك

مها العنزي


﴿فأراد ربك أن يبلغا أشدهما ويستخرجا كنزهما﴾ الآية قبلها﴿فأردنا﴾وهنا في استخراج الكنز﴿فأراد ربك﴾
لتعلم أن الرزق بيد الله وحده

د. عبدالله المقحم


"وما فعلته عن أمري" لا تفعل الغرائب بلا أثرة من وحي .. ثم تقول : فعلتها اجتهادا ..

علي الفيفي


"لغلامين يتيمين في المدينة" لا يغرك صخب وأضواء المدينة ..فخلف ذلك البهرج : يتيم جائع .. وأرملة باهتة الملامح .. وفتاة بلا أحلام

علي الفيفي


"سأنبئك بتأويل ما لم تستطع عليه صبرا" أضئ الزوايا الغامضة بنور الإجابات الصريحة

علي الفيفي


من أدب الخضرمع الله أنه أضاف عيب السفينةإلى نفسه ( فأردت أن أعيبها ) والخيرإلى الله( فأراد ربك أن يبلغا أشدهما ويستخرجا كنزهما ..)

عايض المطيري


( فَأراد رَبُكَ أن يبلُغا أشدهُما) قد يتأخـر عنـك شيئـاً ما ولا يتيسّـر لك ،حتى تكون مؤهلاً له وهذا من رحمة ربك .

عايض المطيري


( وَكَانَ أَبُوهُمَا صَالِحًا ..)آية كافية لتزيل همّ تربية الأبناء ،بأن يعمل الأب على إصلاح نفسه !!

عايض المطيري


( وكان أبوهما صالحا..)قد يحفظ الله الأبناء بعد وفاة الأب ، بسبب صلاحه !!

عايض المطيري


(وكان أبوهما صالحا(يُدرك أولادك بصلاحك أكثر مما يدركونه بأموالك

ابتسام الجابري


هكذا ينتفع الأولاد بصلاح الوالدين (وكان أبوهما صالحا) ذكر صلاح الوالد ولم يذكر صلاح الغلامين. فماذا قدمتّ لأولادك من صلاح ؟

ابتسام الجابري


وكان تحته (كنز) لهما وكان أبوهما (صالحا)" لا يعيب الصالحين أن تكون لهم كنوز

عبدالله بن بلقاسم


وكان أبوهما صالحا" حتى ولو لم يكن فينا سبب للرحمة. يرحمنا ربنا بسبب غيرنا. يارب ما أرحمك.

عبد الله بن بلقاسم


(وكان أبوهما صالحا!) قد يحفظ الله الأبناء بعد وفاة الأب بسبب صلاحه!

وليد العاصمي


(فأراد ربك) تهزني هذه الكلمة،،إن كل الإرادات البشرية تنحني صاغرة بين يديها،،

وليد العاصمي


وكَانَ أَبُوهُمَا صَالِحًا فَأَرادَ رَبُّك ) إذا أردت أن يحفظ الله ابنائك بعد وفاتك ، فـ اصلح ما بينك وبين المـولى في حياتك

الشيخ عايض المطيري


﴿ وَكانَ أبُوهُما صَالِحاً ﴾ قال ابن المنكدر: إن الله ليحفظ بالرجل الصالح ؛ ولده وولد ولده وقريته التي هو فيها

روائع القران


﴿ وكان أبوهما صالحا ﴾ كان عبدالله بن مسعود يقوم الليل وينظر لابنه وهو نائم ويقول : "من أجلك يابُني" ويتلو وهو يبكي هذه الآية !

روائع القران


﴿ وكان ابوهما صالحا ﴾ يجتهد الآباء في تحصيل الرزق لحفظ أبنائهم ، والله يحفظ بالصلاح لا بالكسب !

روائع القران


( وكان تحته كنزٌ لهُما ) قال ابن عباس رضي الله عنهما : ماكان ذهبا ولافضة ولكن صحف علم مدفونة وقال الحسن : وأي كنز أفضل من العلم

المفسر عايض المطيري


﴿وكان أبوهما صالحا﴾ إنْ كانت الأصول صالحة ، خرجت ثمارها بإذن ربها ناضجة يانعة .

روائع القرأن


"وكان أبوهما صالحا" بليت عظامه وذهبت حياته ولا يزال أثر صلاحه باقيا رب اجعلنا من الصالحين

عبدالله بلقاسم



﴿وكان أبوهما صالحا﴾ إن أردت الحياة الطيبة لذريتك؛ فكن صالحا في نفسك عندها سيتولى الله رعايتهم حتى لو لم تكن معهم فاستقامتك رزق لهم.

مها العنزي


﴿ وكَانَ أَبُوهُمَا صَالِحًا ﴾ طوبى للمؤمن كيف يُحفظ في ذريته من بعده ؟! خيثمة

نوال العيد

"وكان تحته (كنز) لهما وكان أبوهما (صالحا)"
صالحون عندهم كنوز الكرامة عند الله بالتقوى ليست بالفقر ولا بالغنى.

عبدالله بلقاسم


إنْ كانت الأصول صالحة ، خرجت ثمارها بإذن ربها ناضجة يانعة ) وكان أبوهما صالحا (

إبراهيم العقيل


"فأراد ربك أن يبلغا أشدهما ويستخرجا كنزهما" من مرارة اليتم إلى كنوز ويسر محنتك لن تدوم بعدها فرج من حيث لاتحتسب ربك كريم

خواطر قرآنية


﴿ فأراد ربُك أن يبلُغا أشدهُما ويستخرجا كنزهما ﴾ قد يخبئ الله لك خيراً تراه بعد حين .. خيـرٌ لك وأفضل من أن تراه الآن .

روائع القرآن


قال الشيخ الشنقيطي : " قتل الخضر للغلام ، وخرقه للسفينة وقوله : ( وما فعلته عن أمري ) ، دليل ظاهر على نبوته .. "

روائع القرآن


﴿وكان أبوهما صالحا﴾ إنْ كانت الأصول صالحة ، خرجت ثمارها بإذن ربها ناضجة يانعة . .

روائع القرآن


﴿فأراد ربك أن يبلغا أشدهما ويستخرجا كنزهما رحمة من ربك﴾ غلامين يتيمين لم يبلغا سن الرشد وليس لهم من يرعاهم وسط مجتمع لئيم وبيت وضيع حفظهم الله برحمته وأمَّن لهم مستقبلهم وسخر لهم خير اهل الارض لخدمتهم والسبب(وكان ابوهما صالحا)

فوائد القرآن


﴿فأراد ربك أن يبلغا أشدهما ويستخرجا كنزهما رحمة من ربك﴾ غلامين يتيمين لم يبلغا سن الرشد وليس لهم من يرعاهم وسط مجتمع لئيم وبيت وضيع حفظهم الله برحمته وأمَّن لهم مستقبلهم وسخر لهم خير اهل الارض لخدمتهم والسبب(وكان ابوهما صالحا)

فوائد القرآن


من أعظم ما تُقَدّمه لِمَنْ حولك.. لمُحبّيك.. والعزيزين عليك؛ أن تكون صالحا في نفسك.. القدوة الصامتة تأثيرها كبير.. الصلاح أثره خفيّ.. وبركته ممتدة ﴿وكان أبوهما صالحا﴾ مَنْ يُحبك حقا سيضع هدايتَك بين عينيه.. وفي قلبه ﴿إنّك لا تهدي من أَحْبَبت﴾

طارق مقبل


لا ندري أين هي أقدارُنا المخبوءة في ضمير الغيب.. ولا نعرف ماهيّتها ﴿وكان" تحته" كنزٌ لهما﴾ ولكن الذي نعرفه جيدا أن الأشياءَ في وقتها أجمل، وتوقيت الله جل جلاله له حكمة ﴿فأراد ربُّك أن "يبلغا" أشُدّهما﴾ وأنه لابد لنا من عمل وسعي مستمرّ ﴿"ويستَخْرجا" كنزَهُما﴾

طارق مقبل


الصلاح في الأولاد والآباء هو أنفع ما ينتفع به كلٌ منهما بالآخر في الدنيا والآخرة . ففي سورة الكهف ذكر نعمة صلاح الولد ( فَأَرَدْنَا أَنْ يُبْدِلهُمَا رَبّهمَا خَيْرًا مِنْهُ زَكَاة وَأَقْرَب رُحْمًا( ثم ذكر نعمة صلاح الوالد (وَكَانَ أَبُوهُمَا صَالِحًا

أبتسام الجابري


تدبرات_قرآنية