الندم
لا تتحرك جحافله إلا بعد أن توقظنا الصدمة
و كأننا لم نملك حواسنا قبل هذا
و لا عقولنا
و لا ضمائرنا
نهمل القصاص من أنفسنا
و نقتص لأنانيتنا
حتى يدركنا الوقت
و يبتلعنا الفاصل الزمني بعد أن يقطع سيف القدر وتين الإمكان
فلا رجوع
لا تراجع
لا شيء إلا الندم
و الدعاء الممزوج بالاستغفار
الأخ سعود
كانت مواجهة عصيبة
شكرا لكل حرف