تحضرني هنا فكرة القصيدة المغناه
للشاعر سعود الشربتلي

تنتظر كلمة احبك شايفك مشغول فيها
كل شي في وقته حلو ليش مستعجل عليها
بكره هي اللي تجيك وتمر كل لحظه عليك
انته بس طول لي بالك وكل شي بوقته حلو
في ثواني في دقايق في شهر ولا سنه
القلوب هي اللي تحكم ماهو انته او انا


حقيقة لهفة الإنتظار لسماع هذه الكلمة في عالم الأحباء تمثل
حزام الأمان لقائد المركبة

طالما هذه الكلمة ترن معنى الشعور باقي،، فهناك من يحرص على تواجد هذه المشاعر
بل
تتفاجأ من البعض
إن إجابة " أحبك" غير مرضية ينتظر أن تتعداها لمفهوم
الحياة والموت مثل
" أموت فيج"
" أعشقج"
وبالمثل الرجل،،

والغرابة الأكثر
رغم وجود الأفعال المؤكدة لحالة المحبة لكن يبقى جانب اللفظ مهم جدا لتعزيز الجانب المعنوي

ليس لها علاقة بالثقة بقدر خلق جو من الطمأنينة في نفس عاشق
،،،