08-03-21, 04:55 AM
|
#2656 |
|
هنا كانت نقطة التحول عن معنى الحوار الودي
إلى المساجلة تحت عنوان التحدي
،،،
عندما طلب عتيق من الجديد والفريد من نوعه،، حيث المعاني المتوارية اللي غير واضحة للعيان ولا يقدر كلن يترجمها
،،
ليكون رد النايفة أنها لا تعرف معنى اللف والدوران فالوضوح منهجها حتى في الشعر كشعلة ضاوية كلن يسترشد بنورها
ومن ثم الموازين تركت لله وحده ،،
فهنا أيضا تحويل مسار المعنى بمعنى الميزان
،، المساجلة خرجت لمعنى التحدي والغرض هنا لا يمكن أن يسير إلا باتجاه عكسي
ومخالفة الرأي غالبا
،،، |
| |