قال ابنُ القيِّم رحمه الله :
لولا مِحَنُ الدُّنيا ومصائبُها؛ لأصابَ العبدَ من أدواءِ الكِبْر والعُجْب والفرعنة وقسوةِ القلبِ ما هو سببُ هلاكِه عاجلًا أو آجلًا
فمن رحمةِ أرحمِ الرَّاحمين أن يَتفقَّدَهُ في الأحيان بأنواع من أدوية المصائب تكون حِميةً له من هذه الأدواء.
زادُ المَعاد