لا أُريدك أن تُحبني لأني مُناسبة لك فقط،
أو لأنني أنطِق وأفعل كُل الأشياء الصحيحة،
أو لأنني كُل شيء كُنت تبحث عنه،
أُريد أن أكون الشخص الذي لم تتوقعه،
الشخص الذي يتسرب لأسفل جلدك،
من يفقُدك الإتزان،
من يجعلك تُشكك في كُل ما صدقته عن الحُب من قبل،
من يُشعرك بالتهور والجُموح،
الذي لا يُمكن تفسير غضبك من إنجذابك إليه،
لا أُريد أن أكون فقط الشخص الذي يُدخلك إلى الفِراش،
أُريد أن أكون السبب الذي من أجله تأرِقُ ليلاً.