أجدتَ الوصف والبيان،
هذا هو حال الحب والمحبين،
مابين خصامٍ ورضا،
ذهابٍ وإياب،
إشتعالٍ وإنطفاء،
ربيعٍ وخريف!
ويبقى فقط صدق الشعور،
ونُبل المشاعر،
أياً كانت العواصف والاحداث!.
أنا فداهم ..
وكأن هذا الرد ذو فصاحةٍ وبلاغة،
كتبتَ شعرًا وشعورًا،
ذو أُلقٍ وبهاء.
دام فيضُ قلمك وعطر أحرُفك،
لك تقديري.