ورد سريع على جواب النايفة
والله يا طويلة العمر
الاستغباء يختلف عن الغباء
الأولى تندرج تحت باب التغافل ،،
وعادة ما يثير الشخص السخرية من ذاته
لكن تصنع الغباء ترتبط بما يزعزع قيمة الشخص في عيون الأخرين ويثير ضحكهم
وإن كان الاستغباء فن فتصنع الغباء محاولة غباء أخرى
وممكن حتى هنا تدخل في اطار الخبث
حتى القصايد تتغني بالاستغباء لا الغباء
مستحيل نلاقي من اغراض الفخر تعني شاعر بالغباء كمعنى مجرد له
عادة لو وقفتي مع ابيات القصيد بتلاقين المعنى يلتقي مع الاستغباء" فن "
اللي قصدتيه
عاد اللي سويته الفجر يدخل في باب العقاب
مش قلت لج مقلب
انتظري العدد المضاعف
أما ما يحدث في بلاد الأفغان
باختصار
رغبة أمريكية
لوجود انعكاس للمصلحة لدولة الهيمنة أحادية القطب من بعد الحرب الباردة
كما تنظر لنفسها
جورج بوش الابن لما اعلن الحروب الصليبية على العراق وافغانستان بعد هجمات 11 من سبتمبر واللي حتى لم تثبت حقيقة على حد معين لكن صمت بعض الأطراف جعلها تتجه تحت مكافحة الإرهاب والأصولية الإسلامية رغم أنه المصطلح منبعه التاريخي أصلا مسيحي مش اسلامي وأنا لست بصدد تحليل جذور المصطلح التاريخية بعد الإعلان أنها حرب على الإرهاب الإسلامي ثم عاد ليعتذر عن المصطلح
بعد فشله في الحصول على المباركة الفاتيكانية والتظليل أمام المنظمات الدولية الحقوقية
اللي برعت الولايات في تجريدها من صلاحياتها أمام العالم لتبدو ضعيفة
اليوم التاريخ يعيد نفسه بشكل انعكاسي
لأن مصلحة الولايات ترك المنطقة وفق صراع وتفتت على مستوى الأحزاب
المذاهب
الاختلاف الأيديولوجي
طالما هناك هذا الانقسام لماذا تتعب نفسها بالصرف
!!!
المآرب حققتها ورفعت يدها
،،،
والكثير يتسأل عن الأصولية المسيحية واليهودية فأين نحن من تلك الأصولية،،، حيث لا يوجد دين إرهاب بل يوجد أصوليات لا تنتمي ولا تحسب على دين وفق مصطلح أي دين ،،
لكن
طالما رُبط من قبلهم بالدين أين الأصوليات الدينية الأخرى
!!!
أب الجهل أولها كان بالتعلق بعجلات الطائرة
أنا تاليها مظلم ويعاني من غبش قراءة
لكن في الأخير يصب في مسار تعزيز الهيمنة الأمريكية الغربية
،،،
وبس