بما أن المحاكمة إنتهت ببراءة المتهمة
بقرار من دكتورتنا وجادلنا
أود قول كلمة في الختام
صدقا كانت محاكمة تشبه المغامرة
ممتعة للغاية من البداية لنهاية
تسلملي دكتورتنا التي لا ترحم المتهمين
وتقوم بمهمتها بضمير حتى توصلهم لصفحة الخمسين
وأيضا تتوعد بالمية وبعد المية ممكن تطمح للمتين
ربي يسعد قلبها بقدر السخاء الذي تقدمه
شكرا أخي الفيلسوف
على هذه الإستضافة الجميلة
وشكرا لكل من مر وترك بصمة هنا
بأسئلة أو كلمات طيبة
ممتنة لتواجدكم وأسعد الله قلوبكم جميعا
مني لكم
..
