الموضوع: مدينتى
عرض مشاركة واحدة
قديم 08-23-21, 03:49 PM   #697
الفيلسوف

الصورة الرمزية الفيلسوف

آخر زيارة »  اليوم (12:04 PM)

 الأوسمة و جوائز

افتراضي





الايمان ينبغى ان نومن بان هناك
خالقا اعظم فى هذا الكون وينبغى
ان تومن بقدرته وحكمته واحاطته بكل شى
نحن نبصر مظاهر هذه الحكمة
والابداع ف هذا الكون الفسيح
يمكننا ان نرى هذا ف حركة
الكواكب والنجوم الرعد والبرق
المطر ف حد ذاته فهو قدره
ابداعيه كبيره بقدره الله عز وجل
وايضا الذره هى نظام شمسى
مصغر ودقه رياضية مذهلة
ف تركيب البلوارات ف الخلايا
وقدره الخالق ف البنيان الانسانى
ف خلال تسعة اشهر تقريبا
ليصبح ع اهبة الاستعداد
لبدء حياته ع ظهر الارض
حتى بالرغم من ان الام
لايكون لديها ادنى فكرة
عن الكيفية التى
يتم بها بناء خلية واحدة
فى جسد طفلها
وتتجلى حكمة الخالف
ف تركيب المخ البشرى
وتنتظم ضربات القلب بدقة
ونظام رياضى محكم
تشفى الجروح بعملية كيمائية
غامضة يعجر الانسان عن تقليدها
وتلتئم العظام المكسورة
عن طرق الاعداد لانهمار المواد اللاصقة
التى تلحم بعضها البعض
فالطبيب ما يفعل شيئا سوى ان يركب
العظام فى مكانها الصحيح
ثم تقوم هذه القوة العليا بلحمها سويا
هذه العملية باكلمها تخبرنا
عن خالق قدير يدير هذا الكون بحكمته
والمتاملون من البشر ع مر العصور ادركوا
بفطرتهم السليمة وجود
الخالق وقدرته وينبقى ان يزداد
ايمناك انت ايضا بوجود وقدرة خالق الكون
ان الخالق يحيط بكل شى
ولا يعجزه شى ولقد بث الله من قدره
هذه فى كل خليه من خلايا
جسم الانسان وبامكان كل منا
استغلالها فى صنع
حياة ناجحة
قد تحيط المشكلات بالناس
لكن قوة خالق اكون لا تعرف المستحيل
فاحطته وعلمه يتجاوزان قدرة البشر
ع ادراكهما فالله قادر ع شفاء
جميع الامراض وازالة الفقر
والصعف والقصور
ربما تفخر بعض الحضارات بانجازاتها
واكتشافاتها
العلمية والتكنولجية لكن جميع تلك الاكتشافات
والانجازات ف علم الخالق
قبل ان يخلق هذا العالم وجميع المخترعات
والاكتشافات التكنولوجية والطبية
المستقبلية فى علم الخالق الان
لذلك فان الله بث من قوته وحكمته فى الانسان
وهذا ا لقوة التى وهبنا الله اياها يمكن تشبيهها
بالمحيط
فتيارات هذا المحيط تتدفق بحرية
خلال عقل البشر
رجالا ونساء الذين يكون تفكيرهم المعتاد موجها
ببعض الافكار والتصورات وهولاء البشر
يلتقطون ويسجلون افكارا جديدة تنسجم مع طريقة
تفكيرهم
كل انسان قد يعتقد انه هو الذى خلق فكرة معينة
خلقا
ذاتيا لكن ف حقيقة الامر كل مافعلع انه هيا نفسه
بما يوهله
لاستقبال هذة الفكرة من الخالق الاعظم وهذه
الادله كلها
تكمن ف المطر فالمطر دليل ع الرزق والخير
والتفكير والابداع
فمعه اتى كل شى
دمتم بكل ود


 

رد مع اقتباس