عرض مشاركة واحدة
قديم 08-24-21, 12:54 AM   #1
القادم

الصورة الرمزية القادم

آخر زيارة »  10-19-23 (05:34 PM)

 الأوسمة و جوائز

افتراضي إذَا تَعَرَّضَت لِلَدْغَة ثُعْبَانٌ لاقدرالله




1
=======
. اسْتِدْعَاء سَيّارَة إسْعَافٌ عَلَى الْفَوْرِ
يَجِبُ أَنْ تَعَامَلَ أَي لَدْغَة أَفْعَى عَلَى أَنَّهَا
حَالَةُ طَارِئَةٌ ، بِغَضِّ النَّظَرِ عَمَّا إذَا كُنْت
تَعْتَقِدَ أَنَّ الثُّعْبَان سَام أَمْ لَا . تَبْدُو العَدِيدِ
مِنَ الثعابين مُتَشَابِهَةٌ ، وَإِذَا انْتَظَرَت لِتَرَى
مَا إذَا كُنْت تُشْعِر بِإِعْرَاض التَّسَمُّم بِالسُّمّ
، فَقَدْ يَكُونُ الْوَقْتُ قَدْ فَاتَ لحصولك عَلَى
الْمُسَاعَدَة أَبَدًا دَائِمًا بِالِاتِّصَال بالاسعاف
أَو التَّحَرُّك إلَى أَقْرَبِ مَرْكَز طِبِّي . يَجِبُ
أَنْ تَظَل ثابتًا قَدْرُ الْإِمْكَانِ ، لِذَا بدلاً
مِنْ الْجَرْيِ لِلْحُصُولِ عَلَى هَاتِفٌ
اسْتَخْدَم الْهَاتِف الْمَحْمُولَ أَوْ أَطْلُبُ
مِنَ شَخْصٍ آخَرَ الذَّهَاب وَطَلَب الْمُسَاعَدَة .



تَذَكَّر كُلَّمَا قُلْت حَرَكَة الْمُصَاب كُلَّمَا كَانَ
انْتِشَار السُّمّ أُبْطِئ يَفْضُل دَائِمًا الِاتِّصَال
بالاسعاف وَإِبْقَاء الْمُصَاب مستلقي بِمَكَان آمَن
، كَمَا وَيَفْضُل حَمْلٌ أَوْ نَقْلٍ الْمُصَاب لِتَجَنُّب
الْحَرَكَات الزَّائِدَة ، حَرَكَة أَقَلّ = انْتِشَار أَقَلّ لِلسُّمّ = إنْقَاذ حَيَاة

2 .
=========
لَا دَاعِيَ للذعر وَلَا تَتَحَرَّكْ
عَلَى الرَّغْمِ مِنْ أَنَّ الْقَوْلَ أَسْهَلُ مِنْ الْفِعْلِ
إلَّا أَنْ الْتِزَامَ الهُدوء وَالثَّبَات بَعْد لَدْغَة الثُّعْبَان
يُمْكِنُ أَنْ يُسَاعِدَ فِي إِبْطَاءٍ انْتِشَار السُّمِّ فِي
جِسْمَك . إذَا تَعَرَّضَت للعض مِن ثُعْبَانٌ سَام
فَإِنْ عَدِمَ الاِرْتِبَاك والهلع يُسَاعِد فِي إِبْطَاءٍ
حَرَكَة السُّمّ وَالسَّبَبُ فِي ذَلِكَ أَنَّ الهلع
يُسَبِّب زِيَادَة خَفَقان الْقَلْب وَاَلَّذِي بِدَوْرِه يُسْرِع
حَرَكَة السَّائِل اللمفاوي فِي الْجِسْمِ
. يَجِبُ أَنْ تَعْلَمَ أَنَّ مَوْتَ الْإِنْسَانِ مِنْ
لَدْغَة أَفْعَى أَمَر نَادِرٌ فِي حَالِ تَمّ اسعافه
للمركز الطِبْي كَمَا أَنَّ سُمَيّةَ الْأَفَاعِي
تَخْتَلِفُ مِنْ نَوْعِ لِآخَر و مَعَ ذَلِكَ يَجِبُ الْأَخْذ
بِالِاعْتِبَار دَائِمًا إنْ الأفْعَى سَامَة جِدًّا .



خِرَافَة أَنَّ سُمَّ الأفْعَى يَنْتَقِل مُبَاشَرَةً إلَىذ
مَجْرَى الدَّمِ بَعْدَ لَدْغَة لَا تَمَّت إلَى الْحَقِيقَةِ
بِشَيْء . وَالْحَقِيقَة ، يَنْتَقِل السُّمّ عَبَّر
الْجِهَاز اللمفاوي . اللمف هُوَ سَائِلٌ فِي الْجِسْمِ
يَحْتَوِي عَلَى خَلَايَا الدَّم الْبَيْضَاء . عَلَى عَكْسِ الدَّم
، الَّذِي يضخ دَاخِلٌ جِسْمَك بِشَكْل مُسْتَمِرٌّ ، يَتَحَرَّك
السَّائِل الليمفاوي عِنْدَمَا تَحَرَّك أَطْرَافِك . إذَا تَمَكَّنْت
مِنْ الْبَقَاءِ هادئًا ، فيمكنك مَنَع السُّمّ الْمَوْجُودِ
فِي الخلايا الليمفاوية مِنْ الِانْتِقَالِ إلَى جِسْمَك .

إذَا كُنْت متأكدًا مِنْ أَنَّ الثُّعْبَان قَدْ تَحَرَّكَ
بعيدًا بَعْدَ أَنْ لدغك وَلَمْ تَكُنْ فِي خَطَرِ
التَّعَرُّض لِلَدْغَة مَرَّةً أُخْرَى ، فَأَبَق فِي مَكَانِكَ
بدلاً مِنْ الْمَشْيِ لِلْحُصُولِ عَلَى الْمُسَاعَدَة .
إذَا كُنْت مَعَ أَشْخَاص آخَرِين ، فَدَعْهُم يَقُومُوا
بِالِاتِّصَال بالاسعاف وَالْقِيَام بِالإِسْعافات
مِنْ رَبْطِ الضِّمَاد إلَى تَثْبِيتٌ الطَّرَف الْمُصَاب
دُونَ أَنْ تَتَحَرَّك أَنْت . خُذ أنفاسًا طَوِيلَة
وعميقة للمساعدة عَلَى تَهْدِئَة نَفْسِك .
تَذْكُرُ أَنَّ الِاحْتِمَالَاتِ فِي صالحك : مِنْ النَّادِرِ
أَنْ يَمُوتَ النَّاسِ بَعْدَ أَنْ تلدغهم الثعابين
، خَاصَّةً إذَا اتَّبَعُوا خُطُوَات الإسعافات الْأَوَّلِيَّة .



3
======.
أَتْرُك الثُّعْبَان وَشَأْنُه
لاَ تُحَاوِلْ التَّعَرُّف عَلَى الأفْعَى أَوْ الْإِمْسَاكُ بِهَا
أَوْ جَرْحُهَا أَوْ قَتَلَهَا - فَمِنْ الْمُحْتَمَلِ أَنْ تَتَعَرَّض
لِلَدْغ مُرِى أُخْرَى وَتَزْدَاد نَسَبَه السُّمِّ فِي دَمَك
مِمَّا يَزِيدُ مِنْ خُطُورَةِ الْمَوْقِفِ وَلَا تُقْلِق مِن
التَّعَرُّف عَلَى نَوْعٍ الثُّعْبَان ، فِي الْمُسْتَشْفَى
يُمْكِن للموظفين مِنْ خِلَالِ مَجْمُوعِهِ
مِنْ الاختباران يحددوا نَوْع الثُّعْبَان الْمُحْتَمَلِ
الَّذِي تَعَرَّضَت لِلَدْغ مِنْ خِلَالِهِ
مِمَّا يُمَكِّنَهُمْ مِنْ إعْطَائِك الْعِلَاج الْأَنْسَب لَك .



4 .
========
ضَع ضِمادَة وَجَبِيرَة للضغط
تَحْدُث مُعْظَم لدغات الثعابين عَلَى
أَحَدٍ الْأَطْرَاف ، لِذَلِك تَتَأَثَّر السَّاقَيْن
وَالْقَدَمَيْن وَالذِّرَاعَيْن وَالْيَدَيْن بِشَكْل أَكْبَر .
إذَا تَعَرَّضَت لِلَدْغ عَلَى أَحَدٍ الْأَطْرَاف ، فَإِنْ
وَضَعَ ضِمادَة يُمْكِنُ أَنْ يُوقَفَ السُّمّ مِنْ الْحَرَكَةِ
عَبَّر الْجِهَاز اللمفاوي . إذَا كَانَ لَدَيْك ضِمادَة أَوْ
حَتَّى قَطَعَهُ مِنْ البلاستيك مِثْل أَكْيَاسٌ التغليف
فَقُم بِرَبْطِهَا عَلَى مَكَان اللَّدْغَةِ أَمَّا لِامْتِصَاص السُّمّ
أَو حِمايَتِه للاختبار لاحقًا لِلتَّعَرُّف عَلَى نَوْعٍ الثُّعْبَان .



ضَع ضِمادَة وَجَبِيرَة للضغط


يَكُون لَفّ الضِّمَاد عَلَى قِسْمَيْنِ الْأَوَّل مَكَانِ اللَّدْغَةِ

والضماد الثَّانِي يَكُونُ أَعْلَى الْإِصَابَة إذَا لَمْ
يَكُنْ لَدَيْك ضِمادَة فِي مُتَنَاوَلِ يَدَك
فستعمل أَيْ مَادَّةُ قابِلَةٌ للتمدد(
يمكن اسْتِخْدَامٌ القمصان الممزقة أَوْ الْجَوَارِبِ
أَوْ غَيْرِهَا مِنْ الْأَقْمِشَةِ كضمادة) ، حَاوَل تثبيث
الطَّرَف الْمَلْدُوغ بِعَصًا وَتَثْبِيتِه لِكَيْ لاَ يَتَحَرَّكُ
فَكُلَّمَا زَادَت الْحَرَكَة زَادَت سُرْعَة انْتِشَار
السُّمّ وَلَكِنْ إذَا تَعَرَّضَت لِلَدْغ عَلَى رَأْسِكِ
أَو رَقَبَتِك أَو جذعك ، فَلَن تَحْتَاجُ إلَى
وَضْعٍ أَي ضِمادَة ضِمادَة .



لاتقم بِرَبْط حَبْلٍ أَوْ خَيْطٍ حَوَّلَ المِنْطَقَةَ الْمُصَابَة
أَوْ بَعْدَهَا إنْ محاولتك لِوَقْف انْتِشَار السُّمّ مِنْ
خِلَالِ إيقَاف أَوْ إبْطَاءَ الدَّوْرَة الدَّمَوِيَّة مِنْ خِلَالِ
الرَّبْط قَدْ يَعْرِضُ الْعُضْوِ الْمُصَابِ إلَى مَشَاكِل
أُخْرَى هُوَ بِغِنًى عَنْهَا وَقَدْ تَصِلُ إلَى تَلَفِ الخلايا
وَبَدَلًا مِنْ ذَلِكَ اسْتَخْدَم الرِّبَاط كَمَا هُوَ مُوَضِّحٌ فِي الْأَعْلَى .


5 .
=======
لَا تُغْسَلُ مَكَانِ اللَّدْغَةِ أَو تمتصها أَو تجرحها أَو تسدها
هُنَاك الْكَثِيرِ مِنْ الطُّرُقِ الْقَدِيمَة لعلاج لدغات الثعابين
وَاَلَّتِي مَنْ الْمَعْرُوفِ الْآنَ أَنَّهَا تَسَبَّب ضررًا أَكْثَرَ
مِنْ نَفْعُهَا . يُمْكِنُ أَنْ يُؤَدِّيَ غَسْل مَوْقِع لَدْغَة الثُّعْبَان
إلَى غَسْلِ السُّمّ الَّذِي قَدْ يَتَمَكَّن طاقَم
الْمُسْتَشْفَى مِن اسْتِخْدَامِه لِتَحْدِيد نَوْع الثُّعْبَان الَّذِي عضك .


======_____========
من تصفحي
.


 


رد مع اقتباس