أغلقُ عيني،
أُفكر في ذلك الرجُل،
أُخبركم بِشعوري،
أدع عقلي يتتبّع كتِفيه المُتعبين،
أسمح لأفكاري بِتأمُل إبتسامته الفاتِنة،
أخذتُ نفسًا عميقًا،
وألقيتُ بِهواجسي جانبًا لِمرة،
حررتُ قلبي من القيود،
التي لطالما أحكمتُها حوله،
أعلم أنني خائِفة،
من يُمكن أن يلومني؟
الحُب إعصارٌ داخل شرنقة،
وأنا امرأةً تخطو نحو العاصِفة.