ومن أعظم جماليات الشعر العربي الفصيح واقعيته
مستنبط من ذات البيئه
رغم عذوبة الخيال إلا أنه محدود
في الشعر الجاهلي تحديدا
بناء القصيده قائم على استحضار العاطفه بالدرجة الأولى
الوقوف على الأطلال
ومن منا لايدركه حنين تلك الاطلال
ذكر الحبيب بغزل عفيف فصيح دون إسفاف
ثم يبدأ بالغرض الشعري بعد أن جهز جمهوره لتلقي قصيدته ..
قِفَا نَبْكِ مِنْ ذِكْرَى حَبِيبٍ ومَنْزِلِ
بِسِقْطِ اللِّوَى بَيْنَ الدَّخُول فَحَوْمَلِ
معلقة امرء القيس