الموضوع: تدبرات_قرآنية
عرض مشاركة واحدة
قديم 09-11-21, 07:35 AM   #569
عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (07:46 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



تدبر


النيّةَ النيّةَ !! في كل جمعة أقرأ سورة الكهف , لكن في جمعة من الجُمع , مررتُ علي آخر صفحة منها , وتحديدا علي قوله تعالي : " قُلْ هَلْ نُنَبِّئُكُمْ بِالْأَخْسَرِينَ أَعْمَالًا (103) الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعًا (104) " ؛ فوقفت متأملة : : يا الله !!! أيمكن أن يعمل الإنسان أعمالا قد تكون سببا في خسارته ؛ وهو يظن أنه يحسن العمل ؟!! وأخذت بعدها أتعاهد نيتي , سائلة الله ربي أن يجعل كل أعمالي خالصة لوجهه ! .

هكذا عاشوا مع القرآن


استعذ بالله من الشرك والبدعة والرياء؛ فإنها مفسدات للأعمال،﴿ قُلْ هَلْ نُنَبِّئُكُم بِٱلْأَخْسَرِينَ أَعْمَٰلًا ﴿١٠٣﴾ ٱلَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِى ٱلْحَيَوٰةِ ٱلدُّنْيَا وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعًا ﴾

القرآن تدبر وعمل


(الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعًا) ظنك أنك صالح لا يعني أنك صالح!

نايف الفيصل


" بالأخسرين أعمالا الذين ضل سعيهم في الحياة الدنيا" يسعون في الدنيا لكنه سعي غير مشكور، وسهم متحقق الخسارة في الآخرة،نعوذ بالله من الخذلان

نوال العيد


{ قُلْ هَلْ نُنَبِّئُكُمْ بِالْأَخْسَرِينَ أَعْمَالًا *الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعًا} فيه دلالة على أن من الناس من يعمل العمل، ويظن أنه محسن، وقد حبط سعيه، والذي يوجب إحباط السعي إما فساد الاعتقاد، أو المراءاة .

القرطبي


(وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعًا)
ظنك أنك محسن.. لا يعني أنك محسن

علي الفيفي


(وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعا) يدل على حاجة الناس إلى - نشر العلم - الدعوة إلى الله - النهي عن المنكر - إظهار الحق

سلمان السنيدي


لديك الكثير من الأتباع ووالله لن يغنوا عنك من الله شيئاً؛ إحذر قوله ﴿ضل سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعا﴾

فرائد قرآنية


الذين ضلَّ سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبونَ أنهم يُحسِنونَ صُنعا " مصيبة... أن لا تَـدْري أنك لا تَـدْري !

نايف الفيصل


وهم يحسبون أنهـم يحسنون صنعا " ظنك أنك صالح ..... لا يعني أنك صالح

نايف الفيصل


وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعا ظنك أنك محسن لا يعني أنك محسن

علي الفيفي


الكل يظن أنه على حق .... لكن يوم القيامة تظهـر الحقائق ! " الذين ضل سعيهم في الحياة الدنيا وهـم يحسبون أنهـم يحسنون صنعا "

نايف الفيصل


علمتني سورة الكهف أن كثرة العمل لا يعني أنني على حق .... " .... الأخسرين أعمالا •
الذين ضل سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون أنهم يحسنون

نايف الفيصل


يارب .. لا تجعلنا ممن ضلّ سعيهـم في الحياة الدنيا وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعا ..

نايف الفيصل


قال تعالى ( ويحسبون أنهم يحسنون صنعاً ) إعجاب المرء بنفسه يورثه العمى عن الحق.

تأملات قرآنية


الذين ضل سعيهم في الحياة الدنيا " هذه مصيبة .... لكن المصيبة الأعظم: " وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعا

نايف الفيصل


[الذين ضل سعيهم بالحياة الدنيا وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعا] يال خسارة من يتقرب لله بغير منهجه ويظن انه على حق اللهم أرنا الحق حقا

مها العنزي


عندما تراهم يُدافِعُون عن باطلهم بضراوة. إياك أن تشُكَّ بالحقِّ الذي أنتَ عليه .. تذكَّرْ قول الله تعالى : " وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعًا " !

أدهم شرقاوي


ويَحسبون أنهم مهتدون }، { و يَحسبون أنهم يُحسِـنون }، { ويحسبون أنهم على شيء } كم من مفتون .... لا يدري أنه مفتون !

تأملات قرآنية


كلما انتهيت اليوم من عبادة فادعُ الله أن يتقبلها منك، ﴿ ٱلَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِى ٱلْحَيَوٰةِ ٱلدُّنْيَا وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعًا ﴾

القرآن تدبر وعمل