ما دامت الصلاة ليست أول اهتماماتك في يومك، فلا تبحث عن الراحة، ولا تنشدالسعادة، ولا تفكر في الطمأنينة والأنس في حياتك، فالصلاة. هي سعادتك وأنسك وراحتك وجلاء همك وزوال غمك، ومن أعظم أسباب الانشراح النفسي والاستقرار الروحي. قالﷺ وهو نبي"أرحنا بها يا بلال!"، فكيف بي وبك؟!!!