قابلتُه مرّة،
ولا ريبَ في هذا،
لكني الآن عاجزة،
عن وضع الذكريات في محلها،
أُجهد في التفكير،
أين رأيته؟
متى إلتقيته؟
الأمر لا يتبادر إلى ذهني،
كلِمة،
عِطر،
شُعور،
ماضٍ،
لا أتبينها،
رجوتُ الكثير،
وبِمُجرد أن أتاني،
نسيتُه،
هذا ما شعرتُه،
في لقائِنا الأول.