الموضوع: دعوه للنقاش
عرض مشاركة واحدة
قديم 09-23-21, 06:25 AM   #16
النايفه

الصورة الرمزية النايفه

آخر زيارة »  يوم أمس (04:42 PM)
المكان »  الكهوف :)
الهوايه »  الشعر والأدب

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفيلسوف مشاهدة المشاركة
ندخل ع اول قضيه
وهى



الأزمات والمراحل الإنتقالية تمثل تحدي كبير للأزواج ومفرق طرق مثل تغيير العمل وفاة أحد أفراد العائلة - ولادة طفل - فقد وظيفة - مرض - اكتساب غنى وشهرة - انتقال من مكان لمكان أو الهجرة
لأنها تعتبر اختبار لمدى قوة العلاقة .. هل ستتواجد لتقديم الدعم ؟.. هل ستفكر في مصلحة العلاقة أم مصلحتك الشخصية؟ - هل ستلقي اللوم في بعض الظروف على الطرف الآخر ؟
مع كل أزمة/تغيير مفاجئ عليك أن تدرك جيدا أن تفاعلك مع الأزمة أو رد فعلك تجاه الظرف المستجد .. يحدد كيف ستكون العلاقة في المستقبل.
وطبعا كالعادة (المرونة) هي كلمة السر في الخروج بأقل خساير ممكنة من الأزمات.

منتظر ارائكم الشخصيه
الدكتوره
النايفه
شطرنج

ومرحب بااى عضو يشارك ولكن القضيه حتكون ف حدود السياق
مع ذكر ارائه بدون التطرق الى نقاط خارج الموضوع


طبعاً الحديث هنا اذا كنت انا طرف في هذه العلاقه
واطرح هنا رؤيتي الشخصيه حول الموضوع

الزواج أشبه بسفينه ،
لإعتلاء هذه السفينه شروط وأحكام ولا تتم إلا بالتراضي
لايجبر أحد على خوض بحر تلك الحياة رغما عنه .
إذا وافق على الشروط ، إذاً لابد أن يلتزم بها ويبذل قصارى جهده لانجاح الرحله ،
حتى لو تنازل ..
حتى لو تغاضى ،
حتى لو تألم ،
خصوصا اذا كان الطرف الآخر يبذل ذات الجهد لإنجاح الرحله والوصول للبر الأمان
طيب ، إذا تخلى أحد الطرفين عن إلتزاماته ؟
نصبر ونحاول أن يعتاد على المسؤوليه حتى النجاح ..
طيب اذا تمادى وأسرف وأصبح وجوده يهدد المركب بالغرق ؟
عندها بأول مرسى أنفصل عنه وكلٌ يذهب في طريقه
طيب اذا كان هناك أطفال ؟
أصبر وأصبر وأصبر ..
وأتخلى عن الكثير من حقوقي في سبيل النجاة بهؤلاء الأطفال ..

الآن نجاوب على اسئلتك بمزيد الإختصار وبعيدا عن المثاليه


هل ستتواجد لتقديم الدعم ؟
..
طبعاً سأتواجد للدعم والمؤازره وشد العزم



. . هل ستفكر في مصلحة العلاقة أم مصلحتك الشخصية؟
بل في العهد الذي اترضيته بيني وبينه
وبالتالي في سبيل العلاقه
لايجدي مانراه من إستهتار
تتزوج اليوم وخلال شهر يحدث الطلاق لأمور تافهه
الزواج عهد ومسؤليه اذا لم تكن بقدر هذا العهد ، إذاً لاتلتزم به ولاتسعى إليه ؟



. هل ستلقي اللوم في بعض الظروف على الطرف الآخر ؟
في الغالب الإنسان لايرى " خطأه " بل يطن أنه صواب والطرف الآخر جنى عليه
يكفي فقط أن ألتزم بالإحترام في حال الفراق
وكلٌ يغني الله من سعته


،،

تلك رؤيتي المتواضعه
أتمنى أن يستفيد منها أحد العابرون

وأكرر شكري للفاضل الفيلسوف لجهوده أولاً
والإستضافه ثانياً



 

رد مع اقتباس