هُناك عُقدة من الظُلم تُكمّم معدتي،
أعرف أن الطريقة التي أتعامل بها خاطئة،
لكنني عاجزة عن وصفها في كلمات،
حتى وإن استطعت،
لا أعرف كيف أجعل الناس ينصتون،
فالوحيد الذي يصغي،
هو المسؤول عن عذابي،
الوحيد الذي يفهم،
هو من يُحبطني،
هو مؤذي،
خلقَ عالمًا تتلاشى فيه الأصوات،
لذا حتى وإن عثرتُ على صوتي،
لن يسمعه أحد.