الموضوع: تدبرات_قرآنية
عرض مشاركة واحدة
قديم 10-09-21, 06:49 AM   #576
عطاء دائم

آخر زيارة »  يوم أمس (07:58 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



تدبر


لاءات سورة الكهف :
1- لا تجادل : ( فَلَا تُمَارِ فِيهِمْ إِلَّا مِرَاءً ظَاهِرًا ) .
2- لا تستفت ِ من ليس عنده علم : ( وَلَا تَسْتَفْتِ فِيهِم مِّنْهُمْ أَحَدًا ) .
3- لا تقولن لشئ أنك فاعله ، و لا تخطط لأمر حالى أو مستقبلى دون أن تستثنى : ( وَلَا تَقُولَنَّ لِشَيْءٍ إِنِّي فَاعِلٌ ذَلِكَ غَدًا ) ، ( إِلَّا أَن يَشَاءَ اللَّهُ ) .
4- لا تصرف بصرك عن صحبة الصالحين طمعا فى زينة الدنيا : ( وَلَا تَعْدُ عَيْنَاكَ عَنْهُمْ تُرِيدُ زِينَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ) .
5- لا تطع غافلا عن ذكر الله عز و جل متبعا هواه : ( وَلَا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَن ذِكْرِنَا وَاتَّبَعَ هَوَاهُ وَكَانَ أَمْرُهُ فُرُطًا ) .
6- لا تستعجل بالسؤال و الاستفهام قبل أن يتم محدثك كلامه : ( قَالَ فَإِنِ اتَّبَعْتَنِي فَلَا تَسْأَلْنِي عَن شَيْءٍ حَتَّى أُحْدِثَ لَكَ مِنْهُ ذِكْرًا ) .
7- لا تكابر عن الإعتذار إن كنت مخطئاً ، و لا تمنع الأخرين من الإعتذار إن أخطأوا : ( قَالَ لَا تُؤَاخِذْنِي بِمَا نَسِيتُ ) .
8- لا تحمل نفسك أو غيرك ما لا تطيق : ( وَلَا تُرْهِقْنِي مِنْ أَمْرِي عُسْرًا ) .
9- لا تصاحب من انقطعت بينك و بينه مقومات الصداقة و الصحبة الدائمة : ( فَلَا تُصَاحِبْنِي قَدْ بَلَغْتَ مِن لَّدُنِّي عُذْرًا ) .
10- لا تشرك بالله ( وَلَا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا ) .

تدبرات قرآنية


بدأت السورة ﴿ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَنزَلَ عَلَى عَبْدِهِ الْكِتَابَ﴾... وختمت وَلَا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا حياتنا كلها عبودية لله

*إسماعيل السلفي


(وَلَا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا ) الختام الإيماني العميق لسورة الكهف حيث لايبقى في القلب أحد سوى الله

تدبرات قرآنية


حتى العيون مطلوب منها أن تذكر الله، وذكرها بتأملها في ملكوت السموات والأرض للاتعاظ والاعتبار " الذين كانت أعينهم في غطاء عن ذكري "

*مجالس التدبر


فَمَن كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صَالِحًا وَلَا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا) هذا هو جواز المرور إلى ذلك اللقاء الأثير!

*يوسف العارضي


( فمن كان يرجو لقاء ربه فليعمل ) بضاعة ( الأماني ) ليس لها رواج في الآخرة .. المسألة عمل .

ماجد الغامدي


(فَمَن كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صَالِحًا) قال ابن المبارك: «من أراد النظر إلى وجه خالقه ، فليعمل عملا صالحا، ولا يخبر به أحدا»

تدبرات قرآنية


فمَنْ كانَ يَرْجُو لقَاءَ ربِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلا صالحا﴾ ‏أحمد بن إسماعيل ابن عم أبي زُرْعة الرازي يقول : ‏سمعتُ أبا زرعة يقول في مرضه الذي مات فيه : ‏اللهم إني أشتاق إلى رؤيتك، فإن قال لي بأي عمل اشتقت إلي؟ ‏قلتُ : برحمتك يا رب.

*تدبر


للمسافر : إذا هزك الحنين والشوق إلى أهلك وأحبابك تذكر " فمن كان يرجوا لقاء الله فليعمل عملا صالحا " الشوق إلى لقاء الله يهون ما دونه

*ابو حمزة الكناني



(فمن كان يرجو لقاء ربه فليعمل عملا صالحا ولا يشرك بعبادة ربه أحدا) أرجى ما يقدم قبل لقاء الله (توحيده)

عقيل الشمري


كيف تنتفع بقراءة سورة الكهف - استحضر أن السورة عصمة لك من الفتن - توقف مع قصصها فانتفع بدروسها - تتبع مواضع الدعاء فيها فادعو الله بها

*محمد الربيعة


خاتمة سورة الكهف موعظة بليغة لمن في قلبه إيمان وخشية { فمن كان يرجو لقاء ربه فليعمل عملا صالحا ولا يشرك بعبادة ربه أحدا}

*محمد الربيعة


فَمَن كانَ يَرجُو لقَاءَ رَبِّهِ فَليَعمَلْ عَمَلًا صَالِحًا وَلَا يُشرِكْ بعِبادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا} من صدقت رغبته في اللقاء أحسن العمل

*نوال العيد


أعظم الخلق فرحا بلقاء الله... أكثرهم طاعة له . " فمن كان يرجوا لقاء ربه فليعمل عملاً صالحا"

*نايف الفيصل


علمتني_سورة_الكهف أن الخَلَاص لا يكون إلا بالاتباع والإخلاص . ﴿فمن كان يرجو لقاء ربه فليعمل عملا صالحا ولا يشرك بعبادة ربه أحدا﴾

إبراهيم العقيل



" فمن كان يرجوا لقاء ربه فليعمل عملا صالحا ولا يشرك بعبادة ربه أحدا " هذا هو العمل المقبول ، أن يكون موافقاً للسنة ، ويراد به وجه الله.

*ابن قيم الجوزية (ابن القيم)


لما افتتحت سورة الكهف بالتوحيد ( الحمد لله ) ناسب أن تُختم بالتوحيد ( قل إنما أنا بشر مثلكم يوحى إلي أنما إلهكم إله واحد)

*عايض المطيري


[فمن كان يرجوا لقاء ربه فليعمل عملا صالحا ولا يشرك بعبادة ربه أحدا] ما أخسر من يتعبد الله بعمل ظاهره أنه لله وباطنه استجلاب المدح

*أبو زيد الشنقيطي


الحكمة في الإتيان بـ(مثلكم) -والله أعلم- لتأكيد تشابه البشرية، وأنني لا أتميز عليكم بشيء إلا بالوحي: (يُوحَى إِلَيَّ أَنَّمَا إِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ).

*محمد بن صالح ابن عثيمين