المُهرة بحضورها مُبهرة طاب لي المساء والسهرة بهكذا حضورٌ من شخصيةٍ مُقتدرة
فصولٌ اربعة كانت في جوارحي مُجتمعة مع هذا الإبداع فما أروعة …
هنآ أرفع لكِ القبَّعة وإمتناني بهكذا حضور من المحال أن أمنعه
فكان هذا الحضور كشعلةِ شمعة أنارت دروب أسطري المتواضعه …
كلي شكر وإمتنان وهذا الحضور بحد ذاته وسام شرف وإعتزاز
تحية طيبة
عاشق الحرية