الموضوع: سنه اولى
عرض مشاركة واحدة
قديم 10-20-21, 03:01 PM   #4
الفيلسوف

الصورة الرمزية الفيلسوف

آخر زيارة »  يوم أمس (05:23 AM)

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سايق الخير مشاهدة المشاركة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
شوف والا اقولك بوص...
تخيل ان اللي يقرأ الموضوع زوجين تم عقد قرانهم دون قناعه من احدهما بالاخر والمسأله فقط لأرضاء الوالدين والجماعه او حتي لمجرد مصلحه..!!

ثم تخيل كم نسبتهم من نصيب الطلاق..؟!
نحن نتذكر النهايات وننسي البدايات ...!
الزواج الناجح لايعني عدم وجود مشاكل لكن يعني ان الطرفين لديهم القدره الكافيه علي تجاوزها لانهم فالاصل مقتنعين ومتوافقين فكريا ولايوجد تباين كبير فالافكار بينهم..
لذلك فكل زواج ناجح تأكد ان اصحابه يعلمون مايجعل حياتهم تستمر ومايجعلها تقف عند حد معين...
وفالمقابل ..كل زواج فاشل تأكد ان اصحابه هم المشكله التي لاتبحث عن حلول...!!

المهم ان التذكير مطلوب لكن لن يلامس الا من يريد لحياته الزوجيه ان تستمر للأبد ..!!


توقفت هنا ...
ماعليش ممكن مصدرك ..؟!

وشكرا لسعة صدرك

وبس والله

اخوك امام الزمان ووارث علم اليونان..
رومانس

صراحه امتعنى ردك وشاكر للمداخله الجميله نروح بقى للمصدر اللى طلبته وكانت الخلافه وقتها ف قصه حصلت لافشاء سر
روي أن النبي -صل الله عليه وسلم- قد أسر إلى السيدة حفصة بأن من يتولى الخلافة من بعده أبي بكر الصديق ثم عمر بن الخطاب، ولكنها أفشت السر إلى السيدة عائشة رضي الله عنها فطلقها رسول الله.

وقد وردت قصة إفشاء السر في سورة التحريم، قال تعالى: { يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكَ ۖ تَبْتَغِي مَرْضَاتَ أَزْوَاجِكَ ۚ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ (1) قَدْ فَرَضَ اللَّهُ لَكُمْ تَحِلَّةَ أَيْمَانِكُمْ ۚ وَاللَّهُ مَوْلَاكُمْ ۖ وَهُوَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ (2) وَإِذْ أَسَرَّ النَّبِيُّ إِلَىٰ بَعْضِ أَزْوَاجِهِ حَدِيثًا فَلَمَّا نَبَّأَتْ بِهِ وَأَظْهَرَهُ اللَّهُ عَلَيْهِ عَرَّفَ بَعْضَهُ وَأَعْرَضَ عَن بَعْضٍ ۖ فَلَمَّا نَبَّأَهَا بِهِ قَالَتْ مَنْ أَنبَأَكَ هَٰذَا ۖ قَالَ نَبَّأَنِيَ الْعَلِيمُ الْخَبِيرُ (3) إِن تَتُوبَا إِلَى اللَّهِ فَقَدْ صَغَتْ قُلُوبُكُمَا ۖ وَإِن تَظَاهَرَا عَلَيْهِ فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ مَوْلَاهُ وَجِبْرِيلُ وَصَالِحُ الْمُؤْمِنِينَ ۖ وَالْمَلَائِكَةُ بَعْدَ ذَٰلِكَ ظَهِيرٌ (4) عَسَىٰ رَبُّهُ إِن طَلَّقَكُنَّ أَن يُبْدِلَهُ أَزْوَاجًا خَيْرًا مِّنكُنَّ مُسْلِمَاتٍ مُّؤْمِنَاتٍ قَانِتَاتٍ تَائِبَاتٍ عَابِدَاتٍ سَائِحَاتٍ ثَيِّبَاتٍ وَأَبْكَارًا (5)}.