أديبنا وشاعرنا
وأستاذنا
عاشق الحرية

ما فيه مجال للاختلاف على أوصافك فيه مجال الاختلاف عن نوعيتها
نعم
،،
موضوع الفصول الأربعة كان رائع وخذنا حقنا منه
،،
لأرى موضوع
" كبرياء أم غباء"

في ذي المواضيع بالذات كثيرا ما أعول على جانب الرجل
لأن المرأة بطبيعتها العاطفية سهلة الوقوع تحت بند التأثر
لذا الطلاق كان بيد الرجل،، إذا خذنا المرأة يتهيأ لي كل يوم راح يشيل الرجل
أغراضه ويلجأ لبيت الأهل

لذا اليوم نشوف في حالات الخُلع نوع من انخلاع القلب على
حالات الانفصال اللي صارت تجي بالساهل
،،

الكبرياء
أحيانا يكون حجة الغاضب ،، المشكلة هنا ليست في العواطف
لأني متأكدة من وجودها طالما الطرف الأول سعى للعودة لتلك اللي عشقها
المشكلة أصبحت معنى " الأمان"
أحس هنا حاجز الأمان عن تلك المرأة تزعزع وخوفها من تكرار الموضوع
يضعها في خانة القلق الدائم فمصيرها مرتبط بكلمة تحت مسمى أحيانا
لا يعبر عن صدق واقعه
،،
تكرار التجربة مغامرة فعلية ،،
لكن مع وجود العاطفة أنا مع أن تُعاد تلك التجربة
مش لضمان ما سيؤول عليه الشخص


لاعتبارات
* صعب وجود بديل إذ لم يكن مستحيل لعاطفة القلب
* تعويل على فكرة " صقلته التجربة" وأصبح أكثر خبرة في إدارة الأمر

لربما في الزواج التقليدي أنا أتوجس كثيرا من خوض التجربة من جديد
لفقدان جزء من الثقة
،،،
لكن
لأن القلب سيد الأحكام أمام العاطفة أنا مع تكرار التجربة
واتمنى لهما حياة سعيدة يبرهنان من خلالها أن الحياة ممكن تشهد
سحابة صيف تعدي
،،،

ما أقدر أقول الأمر كان غباء ممكن أوصفه بسوء تصرف كبير
لأن الغضب يعمي البصر والبصيرة
،،،
والكبرياء على القلب كسر للقلب
والله ما شفت أصعب من شعور العناد
يُرهق صاحبه ويستنزف طاقته
وعني لو أعاند بشي أحس أنا أُرهق
فما بالنا بأمر العاطفة لدى صاحبها



الله يوفق صاحبك ويرزقه السعادة
وأخبره ترى المرأة بعز غضبها يقدر يغير مزاجها
بكلمة ،، وأخبره أن الحياة في بدايتها صعبة

أخوك تربى بنفس البيت وتعارك معاه فكيف
باثنين خلقا ببيتين مختلفين
؟؟؟
،،
والتنازل من الطرفين حكمة حياة
لا تنازل عن الكرامة لكن لنسمي الأشياء وفق لصحيح مسماها
،،،

موضوعك نقاشي به رؤية نقدية

يعني نسميك الناقد
تصدق أخاف على رزقي يطير


مساحة خُلقت
من أستاذنا
ومدرستنا للجنسين معا
ربي يحفظك
،،،


هذا من جمال الكاتبة والأديبة والناقدة والشاعرة الدكتورة

هنا يقف عاشق الحرية عاجزا عن وصف ما يقرأه وما يشعر به

تحية طيبة لروحك

عاشق الحرية