عرض مشاركة واحدة
قديم 10-26-21, 12:32 PM   #6
A.M.A.H

الصورة الرمزية A.M.A.H

آخر زيارة »  05-11-24 (02:28 AM)

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



العقل محرك الرغبه وقائد الاخلاق، عنوان كبير في نصف الورقه ومن بعد قال:عندما يعيش الإنسان على كومه من شجن الخيال، يطرقها كثير من علم الواقع، الذي يُصورهُ مجموعه من البشر، يُفطم عليه الرضيع ويتعايش عليه الصغير إلى أن يكون
عاده إجتماعيه
تقاليد دستوريه
مناهج تعليميه
أفكار تُعيد هيكلية إنبثاق سرمديات حياة الفرد من عدم الوعي إلى ألا وعي، يكبر الطفل بين الفكره ووليدة الفكره، من فراغ يملأهُ فضاء يملأ كيان، أصبح كما الكيان مملوء بِأفكار الفضاء السابق، لكن في وقتٍ ما سننظر في المِرْآة ونقول كان من الأفضل التوقف هنا، لقد كنت متسرع، في يومٍ من أيام الشتاء البارد جدًا، كان هناك طفلًا يرتاد المستشفى وكانت العاده أن يمر من عند باب الغرفه، في اليوم الأول نظرت له وقلت :مرحبًا عادل، تجاوزني كأنه لم يسمع شيء، في اليوم التالي كررت ما قلت في اليوم الأول كما هو الثالث والرابع، وفي كل يوم يزداد فضول الطفل إتجاهي، نظره ثُمَّ كلمه ثُمَّ إقتراب ثُمَّ قال :مرحبًا إسمي طارق، أعتاد عقل الطفل أكثر من مره من يوم من مشهد على سماع شيء ما، غير مهدد أو غير خطر، حتى أصبح لديه عاده وطمأنينه، أصبح عدم الوعي لديه يصل إلى ألا وعي ويكون وعيًا، مشهد حقيقي قناعات واقعيه، هيا وعي العقل وما يؤمن به،وما يعيشه الأن، وما يُدافع عنه غدًا، وعليه تحمل الندم فعقل العاقل عليه أن يشعر بذنب، طريقه كتأنيب الضمير، فحسنة الذنب تفكير المُذنب، والخروج بِأفضل عِقاب، لذلك أنا هنا... نقاط يتبعها صفحات بيضاء، عرف الطبيب أنها النهايه، أصبح الطبيب يقلب الصفحه وراء صفحه وأراد أن يستمر، لم يكتب شيء إلا بعد صفحات عِده
قصه قصيره بعنوان

طفولة ظل شيطان عالم الرهان.

يتبع