كم أشتهي أن أتلحف رمالك
وأغوص في أعماقك وأقرأ
كل روايات المحبين المكتوبه
بين أمواجك. يالروعه صمتك الثائر
وكل الأسرار لك وحدك تهاجر
أشبهك أنا في صمتي وتشبهني في ثورتي
في اللا حدود للصبر وبين المد والجزر كم من هموم تنتحر
تشبهني في ضحكاتي وآهاتي يا رفيق ذكرياتي
يريحني الجلوس قربك اشعر انىً اسكب كل مابداخلي

فيذوب همي بداخلك وتتقاذفه امواجك وتختفي للابد
وكأن لم يلقي اليك بأسراره أحد
لازلت ياصديقي تجمع بعضي تاركاً في مقله الشمس
روايه كانت هاهنا كبدايه ولا أدرى كيف ستكون النهايه