عرض مشاركة واحدة
قديم 10-27-21, 04:29 AM   #374
أعيشك

الصورة الرمزية أعيشك
غيّمُ السّلام.

آخر زيارة »  اليوم (11:59 AM)
المكان »  عاصِمة النساء.

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



رسائلي التي لم تُرسل.

- أنا وحيدة،
لذلك أقوم بأشياءَ وحيدة.
- حُبي كان أشبه بالذهاب إلى الحرب،
لم أعُد منه كما كنتُ أبدًا.
- أنا أكره العِلاقات،
تمامًا كوالدي وجدي،
هذا يجري في دمي.
- ضعتَ في مرآب قلبي المهجور،
بحثًا عن طريق الوصول للبيت.
- أنا مدينة أشباح،
كنتُ أكثر وطنية من مُغادرتك.
- بقيت،
لأنك بداية حُلم،
أُريد أن أتذكره.
- لم أُنادك مُجددًا،
لأنك تُحب الفتيات الخرساوات.
- ليست رغبتي أن أكون كاذبة،
لكنني فقط لا أعرف الحقيقة.
- لم يعُد بإستطاعتي أن أُحبك،
أنت حربٌ سلمية.
- نحنُ فقط بدلنا رائحة الخسارات بالنُكات.
- لم أرغب بالفشل في الحُب.
- أنت من جعلت الغجرية بِداخلي،
تبني بيتًا وتسكنه.
- أنا لستُ لطيفة كما تدعى.
- كنّا نُحاول إثبات أن دمنا على خطأ.
- لكنني بقيتُ وحيدة جدًا،
لذلك قُمت بأشياء أكثرة وحدة!.
- أجل،
أفتقد الأمان،
لكن أبي كان كذلك،
وجدي أيضًا.
- لا،
هو يُحبني،
هو فقط يجعلني أبكي كثيرًا.
- إنه يعرف كُل أسراري،
ولا زال يرغب في تقبيلي.
- كنتُ قاسيةً جدًا،
أقسى كثيرًا من أن أُحِب لفترة طويلة.
- فقط لم ينجح الأمر معك.
- غادرت أُمي فجرَ أحد الأيام،
ولم تعُد أبدًا.
- لا أستطيع النوم،
لأني لازلت أشعُر بِمذاقه في فمي.
- إقتلعته من جذوره،
كان شجرتي المُفضلة،
لكنها تتعفن،
وتُهدد أساس بيتي.
- تموت النِساء في عائلتي،
وهنَّ مُنتظرات.
- لكنني لا أُريد الموت،
وأنا أنتظرك.
- كان علي الرحيل،
شعرتُ بالوحدة وهو يُعانقني.
- أنت الأُغنية التي ظللتُ،
أُعيدها مرارًا حتى حفظت كلماتها،
وحتى مرضتُ منها.
- أرسل لي رِسالة تقول :
"أُحبك على نحوٍ سيء."
- قلبك لم يكُن جميلاً مثل إبتسامتك.
- لقد تلاعبنا بِعواطف أحدنا الآخر،
حتى ظننا أنهُ الحب.
- إغفر لي،
كنتُ وحيدة،
لذلك إخترتك.
- أنا عاشقة بلا حبيب.
- أنا جميلة، مهجورة.
- أنا أنتمي بِعُمق إلى نفسي فقط.




 

رد مع اقتباس