 |  | |  |
| ارواح نقابلها ان غابت كانت حاضرة فينا
ان حضرت زاد حضورها بهاء
هناك روح مهما قلت فيها لن افيها حقهاا
ساحتفظ برسائلهاا هنا فهي تعني الكثير لي يكفيني انها منها
في الحقيقة كلماتها تستحق الحفظ ليس الاحتفاظ
رشااا
عَن جمال الروح يقولُ فريد الأنصاري رحِمهُ الله :
أنه خالِدٌ لا يفنى ..و إذا ما تعلقَ القلبُ بالصورة الجسدية آلَ حتما حبّه للذبول و الفناء
بِذبول المُتعلق بِه و الصورة الجسمية الفانية
__
أما عنا . .
فقد ساقَ الله إلينا أرواحاً
حَباها الله بالحُسن
و غرسَ في قلوبنا حُبها
أنعش عِطرها الندي أركان الروح
و سقاها مِن طُهر سريرته
كيفَ للقلب أن ينساها و قد أصبحت
مِن قِطعه الثمينة
و كيفَ لمحبتهم ان تذبل
و هم في ذات الوقت السُقيا
أسعدكِ الله يَ ندية
و وافاكِ رِضوانَه و لُطفه
و أنعشَ روحكِ ببلوغ الآمال
نعم نَغيبُ مُجبرين لظروف الحياة
لكن لنَ نَقطعَ حبال التواصل
ما استطعنا إلى ذلكَ سبيلا
________________
رشااا
مساء الجمال على رفيعة المقام
ذات اللطف و الاحترام . .
فلتعلمي أن نبض الأحرف قد تسارع
لما لاحَ له طيفكِ . .
أغراهُ الإتساق و همَ بِوصفِ جمالكِ
إحتار في اختيار أي الحروف تُنصفكِ
دخلت الحروف في عراك
لتحضى بشرف وصفكِ
الحاءُ انقضّت على الجيم
و راء الرقي أصبحت صاداً
بلكمة على الحنكِ
كشّرت الطاء عن أنيابها
تعاطفا معَ القافِ المُقفقفِ
و العينُ سدَّدَ ركلة للنون
أرداهُ لاماً أشبه بالألف
و الكاف انزوى مُكتفيا
بالفرجة كالملِكِ
فتدخلت رشا بصورة
فرّقت جَمعهم المُشتبكِ
أتينا مُجددا للإطمئنان
و طبع قبلة امتنان
و لِتجديد الوعد بالدعاء غيبا
و الدخول هُنا متى سمحَ الوقت
محبتي العميقة لكِ
________________
ان شاء الله ساتي بباقي رسائلها هي كثيرة مهما كثرت
كنت اخبر تلك الروح المرضية باني طماعة هل من مزيد
هي الوحيد التي اعبر لها عن طمعي دون خجل
اسعدها الله قلبها في دارين | |
 | |  |
أعشق روح رشا المرشرشة
أقرأ كلماتها مع إبتسامة
كنت أخبرها فيك بالذات أطمع بالمزيد !
كانت تزين رسائل زوار الجميع بحروفها وعذب كلامها
توحشتها بزاااااف وأتمنى أن تكون في أفضل الأحوال
لم أنسها من الدعوات من يسعد روحي دائما له نصيب من دعواتي
ونقول لكم بون نوي
وربي يسعد قلوب كل من مروا من هنا