10-27-21, 08:14 PM
|
#1745 |
|
نَجدُ الإجابَة حِينَ نَنسَى الأسئِلَة
لا تَسألِي المذهُول عَمّا أذهَله
بالأمسِ مَرّ عَلى المَدينةِ لَم يَجد
وجهًا بِلا حُزنٍ لكَي يتَأمله
سَألتهُ سيدةٌ بآخر دَمعةٍ
مِن أينَ يأتِي الحُزنَ حتى أقتُلَه
من عَاش يحتمِلُ الحيَاة كَـ محنَةٍ
أبتِ الحياةُ عليهِ أن تتَحمّله
|
| |