حاشاه ...أن يرى خاطر عبده منكسرا و لا يجبره
بل ربما ...
ما كُسِر الخاطر
إلا لأن حلاوة جبره
تفوق بمراحل
سلامة حاله ما قبل كسره
بعضهم
كقنينة العطر
مجهولة الطيب
و محكمة القفل
و الّتي استعصى طيبها على الخروج منها
فكان شقها الناتج عن سقوطها
كاشفاً لروعة و جمال محتواها ......