..
الجو دافئ !
بالأمس وصلت درجة الحرارة لأربعة
كانت الدنيا صقيع !
الله يعين من بلا مأوى
وينزل عليهم الدفء من عنده وبرحمته
وحدة نايمة في المساء كيف ستنام الآن !
الحكومة رفعت حظر التجول الليلي
ع أساس الدنيا ربيع والجو بديع كلو صقيع في صقيع
المهم عملت معنا الصواب وخلاص
تذكرت شيء أسكت يالساني أسكت
المهم !
كلما شاهدت شيء أو قرأت شيء
أشعر بشعور السنهوري حين قال :
كلما تقدم بي السن رأيتني أحوج إلى الأخلاق مني الى العلم والذكاء !
لكن هناك نقطة لن أفوتها من يود
أن تكون له خصوصية في مواقع التواصل ليقعد في بيتهم
مسيطرة أمشيك مسطرة
المقطع جا على بالي وخلاص
الثقة تلغي الخصوصية والهاتف يتحول لهاتف عمومي
لا يخاف الا الذي في رأسه طين وبطنه عجين
على قولة سيدة الله يذكرها بالخير :
ما خرب البيوت وكسر الخواطر الا هذا المشقوف (الفون)
قال خصوصية قال
قال أش تحبي تلبسي قال
قال ناويها للحلال قال
هو زواج ولا لعب عيال !
عندي مبدأ في الحياة : اللي يسرق بيضة يسرق دجاجة !
غيره ترقيع في ترقيع وتغطية الشمس بالغربال
ياتكون القلوب صافية وعلى بعضها يا بناقص
وحدة للوفاء عنوان والثاني يقضيها نحنحة وبكبكة في مواقع التواصل !
ويعيش دور هارون الرشيد !
أصلا الإنسان المتاح كنت حابة أقول كلمة ولا بلاش !
هو أنا قلت أسكت يالساني أسكت ولا لا !
هذا حال لساني احيانا يفلت منه العيار !
توبة اخر مرة أسهر
يلا دوزو بخير
بون نوي