الثروة مُزدراة بِعيني،
والحُب أراه بِعين الإستخفاف،
وما شهوة المجد غير أضغاث أحلام،
زالت مع الصَباح،
وإذا صليت فما من دُعاء على شِفاهي إلا :
"يارب ذر القلب الذي أحمل بين الضلوع،
وإمنحني الحُرية"
نعم،
وإذ تدنو أيامي المُسرعات لِغايتها،
فهذا كُل ما أرجو،
روحًا طليقةً قبل الموت والحياة،
وشجاعةً على الإحتمال.