نورامندي عابر
قوات مشبعة
في اختراق مارق
بصفوف المعسكرات العالمية

كان ولازال
يحاول مد رقعته
في الاسلحة الفتاكة
عبر الاجيال
المسالمة

حتى يشكلوا
معسكر يغير من
خريطة السلام

في البنية الاسلامية
الثابته
في جذور عميقة
بإيمانية القلوب


مرحبا بك
سماء

في اجندات الحوار

اذا وضعنا تصوير
تاريخي
خلف ما كان يدور
في التوحد السامي
بفترة العمق الايماني
في حياة الصحابة

نجد ان هناك هدف
تحمله ريات
الايادي

وهي الفتوحات الاسلامية
في كل شبرا من مدار
الكوكب

وكل رسالة
خالدة
تبنى على الفتوحات الاسلامية

تفتح الذات الزكية
لسلام
بأسواره العالية

اما اذا جئنا
لموضوع تجنيد النساء
في الوقت الحالي
ماذا تحمي
هل تحمي أنوثتها
ام
(تحمي رجالها )
ام تحمي اسرتها
ام تحمي مخططات
مارقة
من الغرب الذي
يريد تغيير فكر النسوة
لتكون ند للرجل

وهذا
يدخل الرجل والانثى
في صراع آخر
من يحكم من


هم يردون حرب اهلية
ولكن بحقوق

واضافتا
هناك تربية في العالم
اسمها
انفصال استقلالية

وتم تطبيقها في الدول
المتطورة

ففي الغرب
يفصلون الولد والبنت
عن اهلية اسرتهم
عن عمر 18سنة

ويتربون تحت كنف
الدستور

ولها سلبيات كثيرة

ونحن على قيد الحياة
نراه
تم تطبيقه على النساء
في البلاد الاسلامية

حينما يكون الدستور
مكلف
وله اليد في توجيهه
مصائر البشر


الرجال والنساء
شركاء
في التعاون

مثل القلب والعقل
وهذا لا يعني
الغاء منطق وعقلية الانثى

بعكس
هو يخدم الفكر
وزيادة معدل
الترابط المتماسك
الثنائي بينهم

اما عني

نسائي فرقة كشافة

منظومة فكرية
متعاونه
عواطفهم دبلوماسية
ذكائهم نخبوي


احبهم هكذا

لي عودة