في العلاقة الواعية تكون الذات فطنة لأهمية عدم الامتزاج كيلا تفقد كينونتها؛ إذ أن كل ذات طامعة في تطبيع غيرها على هيئتها؛ معلولة بالسيطرة، وكل ذات تقبل الانسلاخ عن هيئتها؛ معلولة بالاستيلاب، فالأصل هو التجانس، لا العلو أو الانقياد.
لـِ صالح التويجري
..
إجازة سعيدة للجميع