..
مع هذه الحرارة المنخفضة
رفعت شعار بطانيتي سر سعادتي
قبل يومين كان برد وأمطار قبل أن أنام
خطر على بالي من أرغمتهم الظروف
على اعتبار الشارع بيتا !
فتساءلت يترى كيف حالهم ؟!
إذا كنا في البيوت ونشتكي البرد
فكيف ستكون شكواهم ؟!
بعدها طار من عيني النوم !
من عادتي أضع رأسي على المخدة أشهد وأنام
وابتعد كليا عن التفكير لأني اعلم بأن النوم سيطير !
الله يلطف بحال الجميع ويرحم من بلا مأوى
يلا نقولكم
بون نوي