فاضي شوية
نشرب قهوة في حتة بعيدة
إعزمني على نكتة جديدة
وخلّي حساب الضحك عليّا
فاضي شوية
دا انا واحشاني القعدة معاك
وان ما قدرتش تيجي هناك
هستناك المرة الجاية
"بصوت حمزه نمره"
،
للمقهى طقوسٌ خاصه
يقتنصُها روادها
هناك من يأتيه يتلذذ بالبُن ورائحته
ومن يزوره ليُمارس التأمّل،
ومن ياتيه ليسعد برفقة شخص
وهناك من يكون بصحبة كتاب
*نعود للنص*
حيرني وشدّني
انتظار وترقب ثمّ تلاشي الفكره برمتها
والإبحار في نفس المُنتظر
لم حضرت هُنا بل من تنتظر ؟
من تصوري للنص اقول:
بأنّ صدمةً ما حلّت بها جعلتها تمارس
تلك الطقوس ويعيد التاريخ نفسه
لتراها مكررة ذلك الموقف مراراً وتكرارا
ومن الجميل انها كانت تدون تلك الحادثه!
هناك غموض ولكل قارئ استنباطه الخاص
أحببت ما قرأت هنا
واتمنى ان لايكون آخر عهدك في هذا القسم
>>
كتبت رد طويل وطار بتعليق من المنتدى