مااحد يحول بين أحد في رزقه الله مقسم الارزاق
والوظيفة والبطالة والزواج والعنوسة اقدار لها اجال مكتوبة ونحن في الشهر الرابع قبل الخروج للدنيا
وبالاختصار كل وظيفه اخذتها المراه هي أمان لها ليس لها تبعات على احد
لافي تعطل ولا في عنوسة
وتاثير الوظيفه على العنوسه أمر وارد ولكن السبب هو قنعات الشخص وتفكيره
ربما تكون وظيفة المراءه سبب عنوستها لقصر نظرها وأن الزواج مجرد أمر مادي .
و من استطاع منكم على أسباب الجماع ومؤن النكاح المادية من المهر والنفقة فليتزوج، ومن لم يستطع فعليه بالصوم فهذا هو الحل برأي