.،
كُل الحُب
لِمن تَقبلنا كما نَحنُ دُونَ تَصنعٍ أَو تَكليفٍ،
لِمن اختارنا فِي وَسَطِ الزحامِ وَتشبّثَ بِنا،
لِمَن خلق لنا سبعينَ عُذرًا كَي لَا يَخسرنا ،
لِمن آمن بنا وكان سندًا وَعونًا لنا،
لِمن جعل حُزنُنا قضيتهُ الأُولى ،
لِمن هَونَ علينا قسوة الدنيا ومرارَتُها.
. ،