-
وكثيرًا وأنا بين الصحبة والأحاديث أتمنّاك هَهُنا
وفي الفنجان الذي أستمتع بارتشافه ببطء
أودّك أمامي حامِلاً فنجانك
وفي الفيلم الذي أشاهده باهتمام
وأسحب المحارم الورقية عند مشهد مؤثّر
أتخيّلك تضحك مني
ثمّ تعانقني مواسيًاشعوري المرهف
وعند كل رواية رائعة أنت البطل وأنا العاشقة