هنادي
جايبة
النايفة والوسن
بمنشور واحد
ذي الوحدة منهم كفيلة أنها تجيب بقلبي الضربة
القاصية
من
أقصى حدود الحب والوفاء
،،،
ربي يحفظ من يعزهم القلب دوم
،،
نشوف
"1"
قصاصة
النايفة
أعتدت على الغالية النايفة
بعالم النقاش والحوار والنقاش ممتع معها
،،،
مسألة
الشموخ ورؤية الذات من هذا الجانب
نعم
لكن
"كن كما أنت وإن لوثتك الهموم"
اعترف
أفقد نفسي في تلك اللحظات
فأكون صمت إلى حد يزعجني شخصيا
أتوق وأتشوق لاستعادة ذاتي والحمد لله استردها لتعود نابضة ضاحكة من جديد
فالهم يا الغالية لا يكون لتوافه الأمور
وقفت أيضا عند
هل
الهموم تلوث هل الهموم تلوث أم تطهر
اللي
بداخلنا
وتغسل وتعيد الصورة مرات عديدة
؟؟؟
حتى نخرج بنتيجة أجمل ولقطة أروع
الهموم
بالنسبة لي تصقل الصورة
حتى تصغر وتتلاشى
نخرج بأوووف خلصنااا من ذاك الهم
وفيه
هموم خلاص قدرها تظل ذكرى ترتبط بصورة ما
جميلة كفقد أحدهم ورحيله من حياتنا
هنا
يتحول الهم إلى حنين
مثل ما قالت فيروز
أنا عندي حنين
هي تجهل لمين بس أنا حنيني موجه معلومة جهته
،،
الهموم مجددا
لا بد تعرقل الإنسان
هنا طرى عليّ
هم النبي "صلى الله عليه وسلم"
بحادثة الإفك كم أخذت من وقته وصبره وإنشغال فكره
حتى كانت البشارة أروع مكافأة
لذا
أرى
الهم ينقي لا يلوث
نكون
ذوي مبدأ راائع جدا ومثالي
فيه مبادئ سلوم ومسلمات
ومبدأ
ممكن ينكسر أمام
نقطة ضعفنا
نعممم ممكن وبشدة
مش مبدأ أخلاقي بقدر ما يكون قابل للمرونة
فهناك من تكون أمامهم أنت
،،،
أوووه
حنا أوغلنا بعالم النقاش
،،
هؤلاء من أحبهم أتوغل معه في عالم خذ وهات
حتى يتغول الحكي والنقاش
فيثمر جبال من المنافع
،،،
يعني حنا اعتلينا المراقيب
مع أم دبدوب يصح المعنى أكيد
لا عاد أعيدها حبا صح
لا بعيدها مرارا
